الصفحه ١٠٩ :
وراءه. ويزيد فى بيان ذلك أنك تقول فى الوقف النفس ، فتجد السين أتمّ صوتا
من الفاء ، فإن قلبت فقلت
الصفحه ١٤٦ : دلالة على صحّة مذهب أبى الحسن هذا. فهذا وجه صحيح يمكن أن يستنبط من بيت
ضيغم الذى أنشدناه.
وفيه دليل
الصفحه ١٧٦ :
هى وإن كانت بدلا فإنها بدل من الزائد ، والبدل من الزائد زائد ، وليس
البدل من الأصل بأصل.
فقد ترى
الصفحه ٢٣٢ :
فاحتاج إلى إقرار الكسرة بحالها لتصحّ بعدها الياء التى هى روىّ القافية ؛
كما معها من القوافى التى
الصفحه ٣٥٨ :
قياسه : كالمزرجن ، من حيث كانت النون فى زرجون قياسها أن تكون أصلا ؛ إذ
كانت بمنزلة السين من قربوس
الصفحه ٤١١ :
والظاهر أن يكون ما أنشده أبو زيد لم يصل إلى الأصمعىّ [لا] من متبع فيه
ابن أحمر ، ولا غير متبع
الصفحه ٤٩٧ :
وأما اذّكر فكاسّمع ، واصّبر.
ومن ذلك أن تقع
السين قبل الحرف المستعلى فتقرب منه بقلبها صادا على
الصفحه ٥٠٠ :
ومنه القرمة
وهى الفقرة تحزّ على أنف البعير. وقريب منه قلّمت أظفارى ؛ لأن هذا انتقاص للظفر ،
وذلك
الصفحه ٦٧ :
مما تقتضيه صناعة الاشتقاق ؛ لأن ذلك إنما يلتزم فيه شرج (١) واحد من تتالى الحروف ، من غير تقليب لها
الصفحه ٦٨ : منها أصول خمسة ، وهى : «ك ل م» «ك م ل» «ل ك م» «م ك ل» «م ل ك» وأهملت
(١) منه «ل م ك» ، فلم تأت فى ثبت
الصفحه ١٦٦ :
مستحدثة لم تكن فى الوقف ، وإنما اضطرّ إليها الوصل.
وأما من رواه «منون
أنتم» فأمره مشكل. وذلك أنه
الصفحه ٢٠٥ : سبب آخر
انضمّ إليها مثلها ، وكان من مجموع الصورتين ما يوجب ترك الصرف.
فإن قلت : ما
تقول فى اسم
الصفحه ٢٣٩ : : لمّا فرغنا من الحج ركبنا الطريق راجعين ، وتحدّثنا على ظهور الإبل.
ولهذا نظائر كثيرة شريفة الألفاظ
الصفحه ٤١٩ : البخل ؛ لما فى ذلك من
التخصيص الفاصل بين المعنيين الضدّين.
فإن قلت : فكيف
تضيفها وهى مبنيّة؟ ألا تراها
الصفحه ٣٧ : تعالى بهذه الوسوسة مهما كثرت وتجددت وتكررت ،
ولهذا اختير المصدر المؤول من (ما والفعل المضارع) على المصدر