الصفحه ٤١٧ : فيما بعد منها ، فيجب لذلك تغييرها.
فإن قلت : هلا
ذهبت إلى أن الأسماء أسبق رتبة من الأفعال فى الزمان
الصفحه ١١٤ :
الجواب ، من علة امتناعهم من تحميل الأصل الذى استعملوا بعض مثله ورفضهم
بعضا ، نحو امتناعهم أن يأتوا
الصفحه ١١٨ :
هذه الحركة ، لا حذفها البتة ، وهو أضبط لهذا الأمر من غيره من القرّاء
الذين رووه ساكنا. ولم يؤت
الصفحه ٢٨ :
على أن هذا قد
يظهر نوعا من التناقض فى كلام عبد القاهر ـ وهو وارد كذلك على ما قررته فى هذا
المقام
الصفحه ٢٧٦ :
باب فى فرق بين البدل
والعوض
جماع ما فى هذا
أن البدل أشبه بالمبدل منه من العوض بالمعوّض منه
الصفحه ٧٤ :
يعرف إلا بالقول (١) ، أو بما يقوم مقام القول : من شاهد الحال ؛ فلمّا كانت
لا تظهر إلا بالقول سمّيت
الصفحه ٨٢ :
ألا تراه أن لو كان ساكنا لزمه أن يدخل عليه من أوّله همزة الوصل ، ليجد
سبيلا إلى النطق به ، نحو «اب
الصفحه ١٦٠ : ؛ ولذلك قالوا لمذكّرها : الجمل ؛ لأنه فعل من الجمال ، كما أن الناقة
فعلة من التنوّق. وعلى هذا قالوا : قد
الصفحه ٣٢٤ : فى باب أجمع ، وجمعاء ، وما يتبع ذلك من أكتع ، وكتعاء ، وبقيّته : إن هذا
اتّفاق وتوارد وقع فى اللغة
الصفحه ٣٥١ :
إعماله فى الشرط. فلمّا ساغ لهم ذلك تدرّجوا منه إلى أن أضافوا إليه الاسم فقالوا
: غلام من تضرب أضربه
الصفحه ٤٢٠ : ذلك ؛ ألا ترى أن الجميع تجده
متصرفا وفيه ما حذف منه ؛ وذلك نحو أيد وأياد ويدىّ ، ودماء ودمىّ ، وأدما
الصفحه ٤٢٥ :
مع ذلك واحد ، فهو أشدّ لإلباسه. وإنما (ضياط) من تركيب (ض ى ط) ، وضيطار
من تركيب (ض ط ر). ومنه (قول
الصفحه ٤٥٤ :
السين ـ غير معجمة ـ هى الأصل ، وكأنه اشتقّ من (الجعس) صفة على (فعلول)
وذلك أنه شبّه الساقط المهين
الصفحه ٦٥ :
(الخامس) «ل و
ق» جاء فى الحديث «لا آكل من الطعام إلا ما لوّق لى» (١) أى ما خدم وأعملت اليد فى
الصفحه ٩٧ :
فكأنهم جاءوا إلى واحد من بنى آدم ، فأومئوا إليه ، وقالوا : إنسان إنسان
إنسان فأىّ وقت سمع هذا