الصفحه ٣٨٢ :
لى : أين أنت؟ أنا أطلبك. قلت : وما ذلك؟ قال : ما تقول فيما جاء عنهم من
حوريت (١)؟ فخضنا معا فيه
الصفحه ٣٩٧ : . فإياك أن تخلد إلى كلّ ما تسمعه ، بل تأمّل حال مورده ، وكيف موقعه من
الفصاحة ، فاحكم عليه وله
الصفحه ٤٠٣ :
فقوى قياسهم. وكيف كانوا يكونون فى ذلك على ضعف من القياس ، والجماعة عليه!
أفتجمع كافّة اللغات على
الصفحه ٤١٣ :
وتسقط بكل اللغات ثقتك. ويكفى من هذا ما تعلمه من بعد لغة حمير من لغة ابنى
نزار. روينا عن الأصمعىّ
الصفحه ٤٤٧ : طرفا بعد ضمّة فى الاسم أبدلوا من الضمّة كسرة ،
ثم من الواو ياء ، فصارت اليمى ، كأحق وأدل.
فإن قيل
الصفحه ٤٩٦ :
عالم إلى كسرة اللام منه ، بأن نحوت بالفتحة نحو الكسرة ، فأملت الألف نحو
الياء. وكذلك سعى وقضى
الصفحه ٥٠٨ : على أنه فى الأصل صفة كالحرث ، والعبّاس ؛ وكل واحد
من هذه المثل قد فصل بين عينيه بالزائد لا باللام
الصفحه ٥١١ : صوتا ـ للمعنى الأضعف. وذلك أن استرخاء الأذن [ليس] من العيوب التى يسبّ
بها ، ولا يتناهى فى استقباحها
الصفحه ٥١٩ : قول من
اختار إعمال الفعل الثانى لأنه العامل الأقرب ؛ نحو ضربت وضربنى زيد ، وضربنى
وضربت زيدا. فنظير
الصفحه ٥٣٤ : ، ثم تخلع عنها دلالة
الاسمية ، وتخلص للخطاب البتّة فى أنت وأنت. فالاسم (أن) وحده ، والتاء (من بعد
الصفحه ١٦ :
جهود
ابن جنى فى الكشف عن الدلالة الفنية للأصوات (١)
(دراسة
نظرية تطبيقية)
على الرغم من
كون
الصفحه ٢١ : مرارة العيش عبر عنها بقضم الجلمد ، وهو صخر يابس ، فقال :
والموت خير
من حياة مرة
الصفحه ٣٤ :
كما يرى
رتشاردز أن تأثير اللفظ من حيث هو صوت لا يمكن فصله عن تأثيراته الأخرى التى تتم
فى نفس الوقت
الصفحه ٣٩ : السياق سوى
المعانى المعجمية الوضعية الغائمة ؛ فإن الصوت أشد تجريدا من الكلمة خارج السياق
والسياق وحده هو
الصفحه ٤٣ : متوحش عديم الفصاحة؟
بل لأنه يصف نفسه ـ وهو من الشعراء الصعاليك ـ بالجوع وقلة الطعام حتى أصابه الهزل