الصفحه ١٥٥ :
قياس ، فقولهم فى ثقيف : ثقفىّ ، وفى قريش : قرشىّ ، وفى سليم : سلمىّ.
فهذا وإن كان أكثر من شنئىّ
الصفحه ١٦٥ : ء ، فقال : تره» ثم وصل ما كان وقف عليه.
فأما قوله :
أتوا نارى ،
فقلت منون أنتم
الصفحه ١٩٢ : .
وضرب آخر يسمّى
علّة ، وإنما هو فى الحقيقة سبب يجوّز ولا يوجب.
من ذلك الأسباب
الستّة الداعية إلى
الصفحه ٢٠٤ :
فإن لم
تثأرانى من عكب
فلا أرويتما
أبدا صديّا (١)
وهو كثير. ومن
الصفحه ٢٠٩ : إلى أنه لحركة ما بعده
من الضمير : يعنى مع الحركتين قبل.
وذهب أيضا فى
حركة الضمير من نحو هذا أنها
الصفحه ٢١٣ : إليه الثانى جاريا على (صحّة
علّة).
من ذلك أن يقول
قائل : إذا كان الفعل قد حذف فى الموضع الذى لو ظهر
الصفحه ٢٢١ : واحد منهما مسندا
إليه ، فإن هناك فرقا من حيث أرينا.
ومن ذلك قولك فى جواب من سألك عن علّة
انتصاب زيد
الصفحه ٢٢٣ :
كقولك فى جواب من قال رأيت زيدا : المنىّ يا فتى ؛ فالمنىّ صفة ، وغير مفيدة.
ومن ذلك قول
البغداديّين
الصفحه ٢٢٥ :
وهذا واضح.
قال أبو علىّ رحمهالله : ليس بنت من ابن كصعبة من صعب ، إنما تأنيث ابن على
لفظه ابنة
الصفحه ٢٣٤ :
باب فى الحمل على
أحسن الأقبحين
اعلم أن هذا
موضع من مواضع الضرورة المميّلة. وذلك أن تحضرك الحال
الصفحه ٢٣٦ : يلابسونه ويكثرون استعماله من الكلام
المنثور ؛ والشعر الموزون ، والخطب والسّجوع ، ولقوّة إحساسهم فى كلّ شي
الصفحه ٢٤١ :
نعم ، وفى قوله
:
* وسالت بأعناق المطىّ الأباطح (١) *
من الفصاحة ما
لا خفاء به. والأمر فى هذا
الصفحه ٢٤٦ : المعنى؟ وذلك قولهم فى اشتقاق
الفعل من قلنسوة تارة : تقلنس ، وأخرى : تقلسى ، فأقرّوا النون وإن كانت زائدة
الصفحه ٢٥٦ : الأسود (١) *
فلمّا لم يفهمه
أتى بمغنّية فغنّته :
* من آل ميّة رائح أو مغتد
عجلان
الصفحه ٢٥٧ :
يقول فيها يصف
البعير :
فقامت إليه
خدلة الساق أعلقت
به منه
مسموما دوينة