الصفحه ٥٣٢ : الكاف ـ اسما مضمرا (كياء قوله) (بدا ليا) ، ولا
من جملة اسم مضمر كميم (كما هما). وهذا يدلّ على أن الكاف
الصفحه ٥٣٦ :
وأيضا فإن
المضمر المتصل وإن كان أضعف من الضمير المنفصل ، فإنه أكثر وأسير فى الاستعمال منه
؛ ألا
الصفحه ٥٤٢ : ......................................................... ٢٠٩
باب فى الرد على من اعتقد فساد علل النحويين لضعفه هو فى نفسه
عن إحكام العلة.. ٢١١
باب فى
الصفحه ٥٤٣ :
باب من غلبة الفروع على الأصول.............................................. ٣٠٦
باب فى إصلاح
الصفحه ٢٢ : ابن جنى
فى هذا النص ما بين البنية الصوتية لهذه المصادر الرباعية المضعفة ومعناها من
المناسبة ، إذ إن
الصفحه ٢٦ :
جمعت كانت فى المنظر أحسن من الألوان المتقاربة (١).
٣ ـ أن يجتنب
فى التركيب عن الزائد على
الصفحه ٤٨ : (١).
ويتضح من هذا
الكلام أن د / إبراهيم يربط بين الدلالة الصوتية للمد فى شعر الأعشى وبين أغراضه
ومعانيه التى
الصفحه ٦٦ :
ومنه اللقوة (١) فى الوجه. والتقاؤهما أن الوجه اضطرب شكله ، فكأنه خفّة
فيه ، وطيش منه ، وليست له
الصفحه ٧٠ : واسع.
فلما كان
الكلام أكثره إلى الشر ، اشتق له من هذا الموضع. فهذا أصل.
الثانى «ك م ل»
من ذلك كمل
الصفحه ٧٨ :
ومما جاء منه
فى الكلام قول الآخر :
فصبّحت
والطير لم تكلّم
جابية طمّت
بسيل
الصفحه ٨٤ : الإيجاز غايته لم يكن له بدّ من أن يعطيك تمامه وفائدته ، مع
أنه لا بدّ فيه من تركيب الجملة ، فإن نقصت عن
الصفحه ٩٤ : : هى من عند الله ، واحتجّ بقوله سبحانه : (وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْماءَ كُلَّها) [البقرة : ٣١] وهذا لا
الصفحه ٩٥ :
قيل : اعتمد (١) ذلك من حيث كانت الأسماء أقوى القبل الثلاثة ، ولا بدّ
لكل كلام مفيد من الاسم ، وقد
الصفحه ١٣٠ : فيه الياء واوا ؛ لأنه يعتقد أن المحذوف من هذا ونحوه إنما هو واو مفعول لا
عينه ، وأنسّه بذلك قولهم : قد
الصفحه ١٥٠ : (١)
فإنك قائل :
دخلت على «ما» ـ وإن كانت «ما» هاهنا مصدريّة ـ ؛ لشبهها لفظا بما النافية التى
تؤكّد بإن من