الصفحه ٢١١ :
باب فى الرد على من
اعتقد فساد علل النحويين
لضعفه هو فى نفسه عن إحكام العلة
اعلم أن هذا
الموضع
الصفحه ٢٢٧ :
الأفعال ، فضلا عن أن تعمل فيها. وقد استقرّ من قوله فى غير مكان ذكر عدّة
الحروف الناصبة للفعل
الصفحه ٢٢٩ :
الخاطر فى حضوره تارة ، ومغيبه أخرى. وهذا يدلّ على أنه من عند الله. فقال
: نعم ، هو من عند الله
الصفحه ٢٣٥ :
باب فى حمل الشىء على
الشىء
من غير الوجه الذى
أعطى الأول ذلك الحكم
اعلم أن هذا
باب طريقه الشبه
الصفحه ٢٤٣ :
يعتبر سيبويه. ويدلّ على صحّة ذلك أن مثال الفعللة لا زيادة فيه ، فهو
بفعلل أشبه من مثال الفعلال
الصفحه ٢٤٩ :
فأمّا أكرم
يكرم ، فلولا ما كره من التقاء الهمزتين فى أؤكرم لو جيء به ، بما أصله للزم أن
يؤتى
الصفحه ٢٥٥ :
أوّل الكتاب من لطف الحسّ وصفائه ، ونصاعة جوهر الفكر ونقائه ، لم يؤتوا
هذه اللغة الشريفة ، المنقادة
الصفحه ٢٦٠ :
وإتباعهم إيّاها فروعه ـ وكذا ينبغى أن يعتقد ذلك منهم ؛ لما نذكره آنفا ـ فهو
مفخر لهم ، ومعلم من
الصفحه ٣٠٦ :
باب من غلبة الفروع على الأصول
هذا فصل من
فصول العربيّة طريف ؛ تجده فى معانى العرب ، كما تجده فى
الصفحه ٣١٨ : تراك إذا قلت
(تمرات) لم يعترض شكّ فى أن الواحدة منها تمرة ، وهذا واضح. (والعناية) إذا فى
الحذف إنما هى
الصفحه ٣٢٥ :
فينبغى ـ على هذا ـ أن
يكون أسعد من سعدى كأسلم من بشرى. وذهب بعضهم إلى أنّ أسعد تذكير سعدى ، ولو
الصفحه ٣٢٩ : جرى ذكر السرعة وتقدّم البديهة ، وهنالك حدث من غير
شعراء بغداد ، فتكفّل أن يعمل فى ليلته تلك مائتى بيت
الصفحه ٣٤٣ :
فى الفساد والاستحالة بمنزلة فساد تحقير مثال الكثرة الذى جاء فساده من قبل
تدافع حاليه. وذلك أنّ
الصفحه ٣٤٨ :
باب فى تدريج اللغة
وذلك أن يشبه
شيء شيئا من موضع ، فيمضى حكمه على حكم الأوّل ، ثم يرقّى منه إلى
الصفحه ٣٥٢ :
وذلك قولك : ما قرعت حلقة باب دار أحد قطّ ؛ فسرى ما فى (أحد) من العموم
والشياع إلى «الحلقة». ولو