الصفحه ١٠٢ :
وكذلك إيجاب الله الحج على مستطيعه ؛ لما فى ذلك من تكليف المشقّة ؛
ليستحقّ عليها المثوبة ، وليكون
الصفحه ١٠٣ : نجد إلى الإحاطة بعللها مذهبا. فمن ذلك إهمال ما أهمل ، وليس فى القياس ما
يدعو إلى إهماله ؛ وهذا أوسع من
الصفحه ١١٦ :
ولا وقف القافية ، قيل : الأمر على ما ذكرت من خلافه له ؛ غير أن هذا أيضا
أمر يخصّ المنظوم دون
الصفحه ١٢٠ :
وعليه ما أنشده
من قوله :
* إذا اعوججن قلت صاحب قوّم (١) *
واعتراض أبى
العباس فى هذا الموضع
الصفحه ١٢٣ :
خبر له :
وقد رابنى من
جعفر أن جعفرا
يبثّ هوى
ليلى ويشكو هوى جمل
فلو
الصفحه ١٢٤ :
وحدّثنى أبو
الحسن على بن عمرو عقيب منصرفه من مصر هاربا متعسّفا ، قال : أذمّ (١) لنا غلام ـ أحسبه
الصفحه ١٤٠ :
ومنه استفيل
الجمل (١) ؛ قال أبو النجم :
* يدير عينى مصعب مستفيل (٢) *
والرابع الشاذّ
فى القياس
الصفحه ١٤٧ :
أن يذهب ذاهب فيه إلى سقوط حكم ما تعلّق به الظرف من الفعل ، ويمكن أيضا أن يستدلّ
به على ثباته وبقا
الصفحه ١٦٧ : السكون فى «إذ ما» هو السكون فى ذال إذ ، فكذلك ينبغى أن تكون فتحة
النون من (أينما) هى فتحة النون من (أين
الصفحه ١٦٩ :
باب فى الاستحسان (١)
وجماعه أن
علّته ضعيفة غير مستحكمة ؛ إلا أنّ فيه ضربا من الاتّساع والتصرّف
الصفحه ١٧٣ : ء كثيرة من ذلك.
ومثل امتناعهم
من قلب الواو فى نحو هذا ياء من حيث كانت زائدة فلا عصمة لها ، ولا تلزم لزوم
الصفحه ١٨٠ :
وانفتح ما قبلهما وعرى الموضع من اللّبس ، أو أن يكون فى معنى ما لا بدّ من
صحّة الواو والياء فيه
الصفحه ١٩٤ :
باب فى تعارض العلل
الكلام فى هذا
المعنى من موضعين : أحدهما الحكم الواحد تتجاذب كونه العلّتان أو
الصفحه ١٩٨ :
علّتك ألزمتك إيّاه ، فلا تلم إلا نفسك ؛ والآخر أن يقال له : إن الأفعال إنما
يمتنع منها التنوين
الصفحه ٢٠٧ : بتداركه ، والتعذّر منه. وذلك
كسائل سأل عن قولهم : آسيت الرجل ، فأنا أواسيه ، وآخيته ، فأنا أواخيه ، فقال