الصفحه ٤٧٥ :
أى تضرب الإبل
حول هذه الناقة للّحاق بها ، وهى تسبقهن وتنسلب أمامهن.
ومنها (السجيّة)
هى فعيلة من
الصفحه ٤٧٩ :
على الحىّ
حتى تستقلّ مراجله (٢)
ومنه رجل كروّس
؛ للصلب الرأس ، وسفر عطوّد ؛ للشديد ؛ قال
الصفحه ٤٩٢ :
أى قوىّ مجتمع
، ومنها (القوس) لشدّتها ، واجتماع طرفيها. ومنها (الوقس) لابتداء الجرب ، وذلك
لأنه
الصفحه ٥١٠ : خاسئين ؛ ألا ترى أن ليس لأحد
الاسمين من الاختصاص بالخبرية إلا ما لصاحبه ، وليس كذلك الصفة بعد الموصوف
الصفحه ١٠ : الاشتقاق ومناسبة الألفاظ
للمعانى ، وإهمال ما أهمل من الألفاظ وغير ذلك ، وكان بذلك إماما يحتاج إلى أتباع
الصفحه ٣٦ : لتلك الكلمة ليستخرج الدلالة الصوتية الفنية
لتلك الكلمة.
فينظر إلى
مجيئها مركبة من هذين الحرفين
الصفحه ٤٠ :
التركيب من تفاعلها وتآزرها. هذه الأنظمة اللغوية ـ صوتية ، صرفية ، نحوية
ـ هى الجانب التركيبى من
الصفحه ٤١ : ينقصها فى
نظر بحثنا هذا من التعليل والتفسير لكيفية دلالة الأصوات على المعانى التى
استشعرها هؤلاء الدارسون
الصفحه ٥٥ : لى إلى الابتداء طريقا. هذا مع إعظامى
له ، وإعصامى بالأسباب المنتاطة به ، واعتقادى فيه أنه من أشرف ما
الصفحه ٥٨ :
هذا باب القول على
الفصل بين الكلام والقول
ولنقدّم أمام
القول على فرق بينهما (١) ، طرفا من ذكر
الصفحه ٦٣ :
الرابع «ول ق»
قالوا : ولق يلق : إذا أسرع. قال :
* جاءت به عنس من الشام تلق (١) *
أى تخفّ وتسرع
الصفحه ٦٩ :
ومنه الكلام ،
وذلك أنه سبب لكل شر [وشدة] فى أكثر الأمر ؛ ألا ترى إلى قول رسول الله
الصفحه ٧٣ :
بذلك. وكذلك لو قلت : ارتفع لأن عليه عائدا من بعده ، أو ارتفع لأن عائدا
عاد إليه ، أو لعود ما عاد
الصفحه ٨٨ :
باب القول على النحو
هو انتحاء سمت
كلام العرب ، فى تصرفه من إعراب وغيره ؛ كالتثنية ، والجمع
الصفحه ٩٩ :
، الكريمة اللطيفة ، وجدت فيها من الحكمة والدقّة ، والإرهاف ، والرقّة ، ما يملك
علىّ جانب الفكر ، حتى يكاد