الصفحه ١١٧ : . ولم يذكر أحد من أصحابنا هذا الموضع فى علم القوافى. وقد كان يجب أن يذكر
ولا يهمل.
(رجع) وكذلك
جميع ما
الصفحه ١١٩ :
بسكون النون
البتة من «هنك). وأنشدنا أبو على رحمهالله لجرير :
سيروا بنى
العمّ فالأهواز
الصفحه ١٦٢ : من تقديم خبر ، أو نقض النفى فزعت إذ ذاك إلى
التميميّة ؛ فكأنك من الحجازيّة على حرد (١) ، وإن كثرت فى
الصفحه ١٨٢ :
من بعد هذا فرقا ، وإن صغر فى نفسك وقلّ فى تصوّرك وحسّك ، فإنه معنى عند
العرب مكين فى أنفسها
الصفحه ١٨٦ :
(حيوة) علم والأعلام تأتى مخالفة للأجناس فى كثير من الأحكام ، وأن (ضيون)
إنما صحّ لأنه خرج على
الصفحه ٢١٩ :
باب فى الزيادة فى
صفة العلة لضرب من الاحتياط
قد يفعل
أصحابنا ذلك إذا كانت الزيادة مثبّتة لحال
الصفحه ٢٥٩ :
من أشياخنا فيها ـ كأبى حاتم (١) ، وبندار (٢) ، وأبى علىّ ، وفلان ، وفلان ـ يسوّون بينهما ولا
الصفحه ٣٤٩ :
ومن ذلك قولهم
: صبية وصبيان ؛ قلبت الواو من صبوان وصبوة فى التقدير ـ لأنه من صبوت ـ لانكسار
الصاد
الصفحه ٣٧٣ : . فلمّا جاء هذا
مخالفا لهما ـ وهما أقوى وأكثر منه ـ خولف بينهما وبينه ، فوفّق بين حركتى عينيه ،
وخولف بين
الصفحه ٣٧٥ :
فإن قلت : فما
بالهم كسروا عين ينعم ، وليس فى ماضيه إلا نعم ، ونعم ، وكل واحد من فعل وفعل ليس
له
الصفحه ٤٠٦ : ) ؛ لسكون ما قبلها.
ومثل ذلك فى
الامتناع أن تضمر زيدا من قولك : هذه عصا زيد على قول من قال :
وأشرب
الصفحه ٤٠٧ :
لك : أضمر ضاربا وحده من قولك : هذا ضارب زيدا لم يجز ؛ لأنه كان يلزمك عليه أن
تقول : هذا هو زيدا
الصفحه ٤٣٠ : ؛ ألا
ترى إلى كثرته فى نحو زلز ، وزلزل ، ومن أمثالهم (توقّرى يا زلزة) فهذا قريب من
قولهم : قد تزلزلت
الصفحه ٤٤٣ : هو أيضا من لفظه. وإنما هو مصدر (أست الرجل) أءوسه إياسا ،
سمّوه به كما سمّوه عطاء تفاؤلا بالعطيّة
الصفحه ٤٤٨ :
يكون الفعل مقلوبا من وحدت إلى حدوت ، وذلك أنهم لمّا رأوا (الحادى) فى
ظاهر الأمر على صورة فاعل صار