الصفحه ٤٢٢ : تعلّق بهذه الصناعة ، فضلا عن
صدور الأشياخ. وهو أكثر من أن أحصيه فى هذا الموضع لك ، لكنى أنبّهك على كثير
الصفحه ٤٢٤ :
باب فى تداخل الأصول
الثلاثية
والرباعية والخماسية
ولنبدأ من ذلك
بذكر الثلاثيّ منفردا بنفسه
الصفحه ٤٤٩ :
مذهبى الكتاب ياء فنقلت من (أنوق) إلى (أونق) ومن (أونق) تقديرا إلى (أينق) لأنها
كما أعلّت بالقلب كذا
الصفحه ٤٥٦ : لفظ (وأر) إلى لفظ (أور) بالصنعة.
وقال أبو زيد
فى تخفيف همزتى (افعوعلت) من (وأيت) جميعا : (أويت) وقد
الصفحه ٤٦٧ : عندنا
مفعلّ من القتو وهو المراعاة والخدمة ؛ كقوله :
إنى امرؤ من
بنى خزيمة لا
أحسن
الصفحه ٤٨٨ :
من تسرّبها. وأنشد أبو علىّ عن أبى بكر لعمارة :
هذا الزمان
مولّ خيره آزى
الصفحه ٤٩٠ :
باب فى الاشتقاق الأكبر
هذا موضع لم
يسمّه أحد من أصحابنا ؛ غير أن أبا على ـ رحمهالله ـ كان
الصفحه ٥١٥ :
كانت هى
الوسط الممنوع فاستلبت
ما حولها
الخيل حتى أصبحت طرفا
ومنه
الصفحه ١٧ : توجيه اختياراته الصوتية بطريقة لا
شعورية.
ويقوم هذا
البحث بدراسة الدلالة الصوتية للكلمة من حيث النظر
الصفحه ٣٥ : الإنسان وإحاطة علمه به ،
واطلاعه سبحانه على خفايا نفسه ، وهواجس ضميره ، وقربه منه سبحانه قربا لا تخفى
معه
الصفحه ٣٨ : عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.
وَأَنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ لا رَيْبَ فِيها وَأَنَّ اللهَ يَبْعَثُ مَنْ فِي
الصفحه ٤٧ : فى إحداث أصوات بعينها تتكرر فى كل بيت
على حدة ، فتخلق فى داخله «جناسا صوتيا» وتختلف من بيت إلى آخر
الصفحه ٩٦ :
والتحامل به لكان مطيقا له ، مقتدرا عليه ، وليس فى هذا من التغزل ما فى
الاعتراف بالبعل (١) به
الصفحه ١١٢ : من أصل إلى أصل ، نحو صبر ، وبصر ،
مشابها للإعلال ، من حيث ذكرنا ، كان من هذا الوجه كالعاذر لهم فى
الصفحه ١١٣ : . فجعلوا الواو ـ لضعفها
ـ للعيب فى الأذن ، والهمزة ـ لقوّتها ـ للعيب فى النفس ؛ من حيث كان عيب النفس
أفحش