الصفحه ١٣٨ :
أى تتابع إلى
الأرضين الممطورة لتشرب منها ؛ فهى تسرع وتستمرّ إليها. وعليه بقية الباب.
وأما مواضع
الصفحه ١٤٢ : له بابا. غير أنّا نقدم هاهنا ما كان
لائقا به ، ومقدّمة للقول من بعده. وذلك على أضرب :
فمنها أن يكثر
الصفحه ١٥٤ :
باب فى جواز القياس
على ما يقل
ورفضه فيما هو أكثر منه
هذا باب ظاهره
ـ إلى أن تعرف صورته ـ ظاهر
الصفحه ١٨٣ :
من الياء ، وكلّما تدانى الحرفان أسرع انقلاب أحدهما إلى صاحبه ، وانجذابه
نحوه ، وإذا تباعدا كانا
الصفحه ٢١٦ : صلىاللهعليهوسلم من قوله : «أمّتى لا تجتمع على ضلالة» (١) وإنما هو علم منتزع من استقراء هذه اللغة. فكلّ من فرق
له
الصفحه ٢٦٦ : مجهولة فحينئذ ما تحتاج إلى تعديل الأمر ، فتحمل على الأكثر. فلذلك قال
فى ألف (آءة) (١) : إنها بدل من واو
الصفحه ٢٧٣ : :
منها ما لا
يمكن النطق به أصلا ؛ نحو ما اجتمع فيه ساكنان ؛ كسماء ، ومبيع ، ومصوغ ، ونحو
ذلك.
ومنها ما
الصفحه ٢٩٣ :
باب فى أن المحذوف
إذا دلت الدلالة عليه كان فى حكم الملفوظ به
إلا أن يعترض هناك من صناعة
الصفحه ٢٩٥ : ؛ من قبل أن الفعل هنا
قد حذفته العرب وجعلت الحال المشاهدة دالّة عليه ، ونائبة عنه ، فلو أكّدته لنقضت
الصفحه ٣٠٣ :
وفيها :
فى باذخات من
عماية أو
يرفعه دون السماء
خيم (١)
والأمر فى
الصفحه ٣٢٦ :
باب فى هل يجوز لنا
فى الشعر
من الضرورة ما جاز للعرب أو لا؟
سألت أبا علىّ رحمهالله عن هذا
الصفحه ٣٧٤ : الأسماء ولا فى الأفعال ، وإنما هى مؤذنة بما هى بدل
منه ، وكأنها هى هو ؛ وليست كذلك الواو والياء ؛ لأن كل
الصفحه ٤٠١ : . فإن كان إنما انتقل من
لغته إلى لغة أخرى مثلها فصيحة وجب أن يؤخذ بلغته التى انتقل إليها ، كما يؤخذ بها
الصفحه ٤١٥ : ، وشيئا بعد شيء ، وصدرا بعد صدر.
وإذ قد وصلنا
من القول فى هذا إلى هاهنا فلنذكر ما عندنا فى مراتب الأسما
الصفحه ٤٢١ : (٢) إليه يدا وأيديت ، ودميت تدمى دمى ، وغدوت عليه ، وفهت بالشىء وتفوّهت به.
فقد استعملت الأفعال من هذه