الصفحه ٥٠١ :
ومنه تركيب (ق
ر د) و (ق ر ت) قالوا للأرض : قردد ، وتلك نباك تكون فى الأرض ، فهو من قرد الشى
الصفحه ٥٠٣ : : زأر. وقالوا : الهتر ؛ كما قالوا : الإدل ،
وكلاهما العجب. وقالوا : كلف به ؛ كما قالوا : تقرّب منه
الصفحه ٥١٣ :
العقد ، فيعبر عنه بالدال التى هى أقوى من الشين ، لا سيما وهى مدغمة ، فهو
أقوى لصنعتها وأدلّ على
الصفحه ٥٢٧ :
باب فى خلع الأدلة (١)
من ذلك حكاية
يونس قول العرب : ضرب من منا ، أى إنسان إنسانا ، أو رجل رجلا
الصفحه ٢٩ :
ـ الاسمين الموضوعين لشيء واحد أن يكون أحدهما أحسن نبأ عنه وأبين عن صورته من
الآخر.
فهما وإن
اشتركا فى
الصفحه ٣٣ :
واستثمارا
لكلام (جسبرسن) السابق فإننا يمكن أن ننطلق فى بحثنا لتلك القيم الصوتية إما من
الداخل أو
الصفحه ٥١ : الله تعالى الجزاء من جنس العمل ، فجعل جزاء
هؤلاء الصادقين فى محبته ، محبة مضاعفة منه سبحانه لهم فكان فى
الصفحه ٧٦ :
للإسراع والخفّة ، فلذلك سموا كل ما مذل (١) به اللسان من الأصوات قولا ، ناقصا كان ذلك أو تامّا
الصفحه ٨٥ :
ومن حديث
يزيدنى مقة
ما لحديث
الموموق من ثمن (١)
أدلّ شيء على
أن
الصفحه ٨٩ : ، وشكر سعيدا أبوه ، علمت
برفع أحدهما ونصب الآخر الفاعل من المفعول ، ولو كان الكلام شرجا (١) واحدا لاستبهم
الصفحه ٩٠ :
(وأصحيح) (١) هو أم سقيم؟ وغير ذلك.
وأصل هذا كله
قولهم «العرب» وذلك لما يعزى إليها من الفصاحة
الصفحه ١٠٠ : لا ألفافهم (٢) المستضعفين ـ أقرب إلى علل المتكلمين ، منها إلى علل
المتفقهين. وذلك أنهم إنما يحيلون
الصفحه ١٢٥ : (١)
يريد عبد
الأشهل من الأنصار ، وقول أبى دواد :
يذرين جندل
حائر لجنوبها
فكأنما تذكى
الصفحه ١٣١ : نقضا فى الشرط لا محالة.
فأمّا قول أبى
العباس فى إنشاد سيبويه :
* دار لسعدى إذه من هواكا (١) *
إنه
الصفحه ١٣٣ : كسرة ، وقد تأملت ذلك
طويلا فلم أحل منه بطائل.
وحدّثنى أبو
علىّ رحمهالله قال : دخلت «هيتا» (١) وأنا