الصفحه ٣٩١ : الذى تعرف إلى محمد دينارا ، وقتل القتل
يوم الجمعة أخاك ، ونحو هذه من المسائل. ثم قال : هو جائز فى
الصفحه ٦٣ : ، وزمالق ، وزمّلق ، أى
: الذى ينزل قبل أن يجامع.
(٢) قراءة شاذّة ،
نسبها أبو حيان فى البحر (سورة النور
الصفحه ٢٥٥ : الذى ابتدعوا
إن قلت قافية
بكرا يكون بها
بيت خلاف
الذى قاسوه أو ذرعوا
الصفحه ١٩٩ : : «لم يتسنّه» فكانت الهاء
زائدة لبيان الحركة ، بمنزلة الهاء فى قوله : «فبهداهم اقتده» ، و «كتابيه
الصفحه ٣٤٤ :
اللفظ فى نحو : مررت بزيد ؛ إذا أردت بذلك أن تدلّ على شدة اتصال حرف الجرّ
بالفعل وحده دون الاسم
الصفحه ٣٨٤ :
النون ؛ كما حذفها من الأوّل فى الموضعين ، فاطمأنّ الأمر على هذا. وقد يجوز أن
يكون «تبيتى» فى موضع النصب
الصفحه ٤٢٨ :
وذهب محمد بن
حبيب فى ذلك إلى أنه من لفظ (العنس) وأن اللام زائدة ، وذهب بها مذهب زيادتها فى
ذلك
الصفحه ١٥٠ :
ورجّ الفتى
للخير ما إن رأيته
على السّنّ
خيرا لا يزال يزيد
الصفحه ١٨٢ : . أو لا تعلم عاجلا إلى أن تصير إلى ذلك الباب آجلا ، أنّ
سبب إصلاحها ألفاظها ، وطردها إيّاها على المثل
الصفحه ٤٤٥ : إلى أنه مقلوب ، وأنّ أصله من طأمن ، وخالفه أبو عمر
فرأى ضدّ ذلك. وحجة سيبويه فيه أنّ (طأمن) غير ذى
الصفحه ٣٩٠ :
وذلك أن فاعل (نعم)
مظهر فلا حاجة به إلى أن يفسّر ، فهذا يسقط اعتراض محمد بن يزيد عن صاحب الكتاب فى
الصفحه ٣٩٦ : ، فكتب إليه عمر : أن قنع كاتبك سوطا ، وروى من حديث
على رضى الله عنه مع الأعرابىّ الذى أقرأه المقرئ
الصفحه ٤٠٣ : الموضع فى كتابى فى (سرّ الصناعة)
بما هو لاحق بهذا الموضع ومقوّ له.
فقد علمت بهذا
أن صاحب لغة قد راعى
الصفحه ٣٥٨ : (عرجون) زائدة ، كزيادتها فى (زيتون) ، غير أن بيت رؤبة الذى يقول فيه (المعرجن)
منع هذا ، وأعلمنا أنه أصل
الصفحه ٢١٦ :
باب القول على إجماع
أهل العربية متى يكون حجة؟
اعلم أن إجماع
أهل البلدين إنما يكون حجّة إذا أعطاك