الصفحه ١٧ :
السياق هو الذى يخلع على التشكيل الصوتى إيحاءاته المناسبة له.
ونستطيع أن
نزعم أن اختيار المبدع
الصفحه ٢٤٧ : ء
عنهم من إنقحل (١) ـ فى قول صاحب الكتاب ـ ينبغى أن تكون الهمزة فى أوّله
للإلحاق ـ بما اقترن بها من النون
الصفحه ٤٣٠ : ء لم يأت به ثبت إلا فى
مرمريس ، وحكى غير صاحب الكتاب أيضا مرمريت ، وليس بالبعيد أن تكون التاء بدلا من
الصفحه ٤٦ :
كُلَّ كَفُورٍ. وَهُمْ يَصْطَرِخُونَ فِيها
رَبَّنا أَخْرِجْنا نَعْمَلْ صالِحاً غَيْرَ الَّذِي
الصفحه ٥٥ : الإبل :
شواردها ، والمعنى : أن الوقت لا يتسع لشوارد هذا الكتاب ولا يسمح بجمعها
وإيلافها.
(٣) التوقير
الصفحه ٣٣٤ :
* ألم يأتك والأنباء تنمى*
لكان أقوى
قياسا ، على ما رتّبه أبو عثمان ؛ ألا ترى أن الجزء كان يصير
الصفحه ٢١٧ : الشاذّ الذى لا يحمل عليه ، ولا يجوز ردّ غيره إليه.
وأمّا أنا
فعندى أنّ فى القرآن مثل هذا الموضع نيّفا
الصفحه ٣٤٥ :
أبالموت الذى
لا بدّ أنى
ملاق لا أباك
تخوّفينى (١)
أراد : لا أبا
الصفحه ٤٧٢ : :
الألمعىّ
الذى يظنّ بك الظنّ
كأن قد رأى
وقد سمعا (٢)
وإذا كان ما
قدّمناه من أن
الصفحه ٤٧٣ :
صفا الذى هو جمع صفاة ؛ إذ كانت فعلة لا تكسّر على فعول ، إنما ذلك فعلة ؛ كبدرة
وبدور ، ومأنة ومئون
الصفحه ١٩ : وجدناها تشترك جميعها فى معنى مشترك بينها ، هو
الحركة والاهتزاز والاضطراب ، وهى تعبر عن الشىء الذى تزداد
الصفحه ٣٠٨ :
أصلا ، وكونها جمالا فرعا ، فشبّه الحقيقة بالمجاز فى المعنى الذى منه أفاد
المجاز من الحقيقة ما أفاد
الصفحه ٣١١ : غير اللازم فى قول الله سبحانه (أَلَيْسَ ذلِكَ
بِقادِرٍ عَلى أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتى) [القيامة : ٤٠
الصفحه ١٣١ : . وذلك أن الذى قال : «إذه من هواك» هو
الذى يقول فى الوصل : هى قامت ، فيسكّن الياء ، وهى لغة معروفة ، فإذا
الصفحه ٣٩٤ : (١)
قيل : أجل ، قد
جاء هذا ، لكن الهمز الذى فيه عرض عن صحّة صنعة ، ألا ترى أنّ عين (فاعل) مما هى
فيه حرف