الصفحه ٥٢٧ : ؛ أفلا تراه كيف
جرّد (من) من الاستفهام ؛ ولذلك أعربها.
ونحوه قولهم فى
الخبر : مررت برجل أىّ رجل. فجرّد
الصفحه ٢٧ : الفضل والمزية إليه دون المعنى. غير أن يؤتى المعنى من
الجهة التى هى أصح لتأديته ، ويختار له اللفظ الذى هو
الصفحه ٧ : الإشارة بيديه وشفتيه لأنه يعتقد أن الإشارة أبلغ فى إيضاح المعنى
وتبسيطه للسامع. فيقول هو فى كتابه هذا
الصفحه ٧٥ : ؟
قيل : لا ، بل لاشتقاق قضى بذلك دون مجرّد السماع.
وذلك أنا قد
قدّمنا فى أوّل القول من هذا الفصل أنّ
الصفحه ٧٧ : الدلّح
الرواء : إنيه (٢)
إنيه : صوت
رزمة السحاب ، وحنين الرعد ؛ وأنشدوا :
* قد قالت الأنساع
الصفحه ٤١٨ : يكون بدلا من (لا) ؛ لأن (لا) موضوعة
للبخل ، فكأنه قال : أبى جوده البخل ؛ والآخر أن تكون (لا) زائدة
الصفحه ٧٤ : يتم معناه الذى وضع فى الكلام
عليه وله ؛ لأنه إنما وضع على أن يفاد معناه مقترنا بما يسند إليه من الفاعل
الصفحه ٤٣٧ : » ،
كذا بإفراد الخبر ، وكأنه ذهب إلى أنه يريد : كل امرأة طالق. ولو قال : والنساء
طوالق ؛ لاستغنى عن هذا
الصفحه ٤٢١ :
ولفظها. وذلك نحو قولهم فى الخبر : أخوت عشرة ، وأبوت عشرة ، وأنشدنا أبو
على عن الرياشىّ
الصفحه ١٢٣ :
خبر له :
وقد رابنى من
جعفر أن جعفرا
يبثّ هوى
ليلى ويشكو هوى جمل
فلو
الصفحه ٣٣١ : عن أن نتّخذه للمولّدين رسما.
وأمّا قول
الآخر :
معاوى لم ترع
الأمانة فارعها
الصفحه ٥ : السياق.
٢ ـ تخريج ما
وسعنا الوقوف على مصادره من شواهد هذا الكتاب من حيث القراءات والروايات الحديثية
الصفحه ١٠ :
يمضون فى سبيله ، ويبنون على بحوثه ، وإذا لنضجت أصوله وبلغت إناها ، ولكنه لم
يرزق هؤلاء الأتباع. على أنه
الصفحه ٢٦٢ : أبلغ من عبارة» وحكاية الكتاب من هذا الحديث ، وهى قوله : (ألا تا) و
(بلى فا). وقال لى بعض مشايخنا
الصفحه ٤٠٧ : يكون أيضا حالا للضمير الذى فى قبيح ،
فيتعلّق حينئذ بمحذوف. نعم ، وقد يجوز أن يكون أيضا حالا من (هو