الصفحه ٧٣ : أنّ هذا موضع ضيق متحجّر ، لا يمكن تحريفه ،
ولا يسوغ تبديل شيء من حروفه. فعبر لذلك عنه بالكلام الذى لا
الصفحه ٤١٤ : الموضوع الأوّل ضربا واحدا ، ثم رأى من جاء من بعد أن خالف
قياس الأوّل إلى قياس ثان جار فى الصحّة مجرى الأول
الصفحه ٣٤ : لكونه
يستشعر أن تلك القيمة إنما هى حصيلة الدلالة الصرفية أو المعجمية لتلك الكلمة مثلا
؛ لأنه يرد على ذلك
الصفحه ٢٥٦ :
والخبر المشهور
فى هذا للنابغة وقد عيب عليه قوله فى الداليّة المجرورة :
* وبذاك خبّرنا الغراب
الصفحه ٤٧٤ : الدلالة على شرف هذه اللغة.
وذلك أن تجد
للمعنى الواحد أسماء كثيرة ، فتبحث عن أصل كلّ اسم منها ، فتجده
الصفحه ٣٩٥ : بذلك بعده عن
الفصاحة ، وضعفه عن القياس الذى ركبه. وذلك أن ياء المتكلم تكسر أبدا ما قبلها.
ونظير كسرة
الصفحه ١١٨ : دراية بذلك لترددوا فى رواية الإسكان.
وقد أفاض العلماء فى بيان أن العرب قد تعمد للإسكان تخفيفا ، وأن
الصفحه ٥٦ :
أن تعريد (١) كل من الفريقين : البصريين والكوفيين عنه ، وتحاميهم
طريق الإلمام به ، والخوض فى أدنى
الصفحه ٣٥١ : الشعر ، ولم يأت فى شعر ، ولكنه أجيز إذا فرض أن أدخله شاعر فى شعره. وانظر
الكتاب ١ / ٤٤٠ ، والهمع ٢ / ٦٢
الصفحه ٣٨٦ : :
فأبت إلى فهم
وما كدت آئبا
وكم مثلها
فارقتها وهى تصفر (١)
هكذا صحّة
رواية هذا
الصفحه ٦٠ : إلى ياء
المتكلم مكان رواية ابن جنى «غناء» ، ولعلها أولى بمراد الشاعر ، وما ساق له حديثه
، من أنه يطرب
الصفحه ٥٩ : ، ويقلقان ويمذلان (١) به. وهو بضد السكوت ، الذى هو داعية إلى السكون ؛ ألا
ترى أن الابتداء لما كان أخذا فى
الصفحه ٢١٨ : الجرّ ، فارتفع الضمير فاستتر
فى اسم المفعول.
فإذا أمكن ما
قلنا ، ولم يكن أكثر من حذف المضاف الذى قد
الصفحه ٣٧٩ : بلغته وتركه متابعة أبى حاتم.
والخبر المرفوع
فى ذلك ؛ وهو سؤال أبى عمرو أبا خيرة عن قولهم : استأصل الله
الصفحه ٣٧٢ : أفهامهم ، أن
جمعوا أشياء على وجه الشذوذ عندهم ، وادّعوا أنها موضوعة فى أصل اللغة على ما
سمعوه بأخرة من