الصفحه ٨٤ : ء فيه والرّجع ، وتثنّى الحنين على صفحات السمع ـ وقول ابن الرومى :
وحديثها
السحر الحلال لو انه
الصفحه ١٦٦ :
مستحدثة لم تكن فى الوقف ، وإنما اضطرّ إليها الوصل.
وأما من رواه «منون
أنتم» فأمره مشكل. وذلك أنه
الصفحه ٣٦٦ : منه فى كتابى (شرح تصريف أبى عثمان) ؛ غير أن الطريق ما
ذكرت لك. فكل ما قيس على كلامهم فهو من كلامهم
الصفحه ٧٠ : الشىء وكمل وكمل فهو كامل وكميل. وعليه بقيّة تصرّفه : والتقاؤهما أن
الشىء إذا تمّ وكمل كان حينئذ أقوى
الصفحه ٣٣٢ :
الضرورات وغريبها ووحشيّها وعجيبها ما أنشده أبو زيد من قول الشاعر :
هل تعرف
الدار ببيدا إنّه
الصفحه ٨٥ :
ومن حديث
يزيدنى مقة
ما لحديث
الموموق من ثمن (١)
أدلّ شيء على
أن
الصفحه ٢٩٨ : الثانى ، فجاز تعليق
الأوّل بعد أن دغمه بحرف الإطلاق وأعاده ، فعرف ما أراد بالأوّل ، فجرى مجرى قوله
الصفحه ٢٥٢ : .
وذلك أن الوقف
على حرف اللين ينقصه ويستهلك بعض مدّه ، ولذلك احتاجوا لهنّ إلى الهاء فى الوقف ؛
ليبين بها
الصفحه ٥٣٧ : :
* إليك حتى بلغت إياكا (٣) *
أى بلغتك ،
وقول أبى بجيلة ، ـ وهو بيت الكتاب ـ :
كأنّا يوم
قرّى إنّ
الصفحه ٥٧ : ، وأرتضى حال أخذه عنى ،
سأل فأطال المسألة ، وأكثر الحفاوة والملاينة ، أن أمضى الرأى فى إنشاء هذا الكتاب
الصفحه ٤١٧ : فيما بعد منها ، فيجب لذلك تغييرها.
فإن قلت : هلا
ذهبت إلى أن الأسماء أسبق رتبة من الأفعال فى الزمان
الصفحه ٢٧٤ :
النطق به إلا أنه لم يستعمل ، لا لثقله لكن لغير ذلك : من التعويض منه ، أو لأن
الصنعة أدّت إلى رفضه. وذلك
الصفحه ٢٨٣ :
باب فى عكس التقدير
هذا موضع من
العربيّة غريب. وذلك أن تعتقد فى أمر من الأمور حكما ما ، وقتا ما
الصفحه ١٤ :
١١ ـ شرح
مستغلق أبيات الحماسة.
١٢ ـ شرح
الفصيح لثعلب فى اللغة.
١٣ ـ شرح كتاب
المقصور والممدود
الصفحه ٤٥٢ : استعمال (بن) والحكم على الأكثر لا على الأقل.
هذا هو الظاهر
من أمره. ولست مع هذا أدفع أن يكون (بن) لغة