الصفحه ٣١٥ :
غير الذى قد
يقال ملكذب (٢)
كما حذفوا
الزائدة فى قوله :
* وحاتم الطائىّ وهّاب المئى
الصفحه ٤٩٢ : ، وكتاب
العين ١ / ٣٣٣ ، والمخصص ٤ / ٩٣ ، ومقاييس اللغة ٤ / ٣١٤ ، وأساس البلاغة (عسل) ،
وتاج العروس (عسل
الصفحه ١٤١ : الاعتذار والاعتلال ما فى الرواية الأخرى. ويحكى عن معاوية أنه قال :
خير المجالس ما سافر فيه البصر ، واتّدع
الصفحه ٩٤ :
باب القول على أصل
اللغة إلهام (١)
هى أم اصطلاح؟
هذا موضع محوج
إلى فضل تأمل ؛ غير أن أكثر أهل
الصفحه ١٩٢ :
باب ذكر الفرق بين
العلة الموجبة وبين العلة المجوزة
اعلم أن أكثر
العلل عندنا مبناها على الإيجاب
الصفحه ٥٣٠ :
فهذا وجه.
وإن شئت قلت : و
(ما) فى إضافة المبنىّ! ألا ترى إلى إضافة (كم) فى الخبر ؛ نحو كم عبد
الصفحه ١٦٢ :
ما كثر استعماله ، وهو اللغة الحجازية ؛ ألا ترى أن القرآن بها نزل. وأيضا
فمتى رابك فى الحجازيّة ريب
الصفحه ٤٥٣ : ذلك قولهم
: باهلة بن أعصر ، ويعصر ؛ فالياء فى (يعصر) بدل من الهمزة فى (أعصر) يشهد بذلك ما
ورد به الخبر
الصفحه ٤٤٣ : ما
شابت الأصداغ
، والضرس نقد (١)
عطف جملة من
مبتدأ وخبر على أخرى من فعل وفاعل
الصفحه ٥٣٤ : كان كذلك ـ جار على القوّة ،
ومقتاس بالصحّة.
واعلم أن نظير
الكاف فى رأيتك إذا خلعت عنها دلالة
الصفحه ٣٠٤ : ، وإن كانت رتبة المعمول أن يكون بعد العامل فيه. وذلك قوله سبحانه وتعالى : (وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ
الصفحه ٢٩٧ :
تجاوبان (١)
فيمن رواه (وقدما)
بزيادة (ما) على أنه يريد : وقد هاجنى ، لا فيمن رواه فقال : (وقدما
الصفحه ٣٥٤ :
ورواه أيضا «ديّموا»
بالياء. نعم ثم قالوا : دامت السماء تديم ؛ فظاهر هذا أنه أجرى مجرى باع يبيع
الصفحه ١٨٨ : العلّة أنّ عينه فى الواحد متحركة ؛ وهى فى طويل ،
وقويم. وهذا أيضا باب.
ثم ألا ترى إلى
صحّة طواء ، وروا
الصفحه ١٨٩ : لالتقاء الساكنين. وكذلك إن ألزمك ظهور نحو جلبب ، وشملل : وقعدد ، ورمدد (١) ، قلت : هذا كلّه ملحق ؛ فلذلك