الصفحه ١٥٥ : آثارا لتقتفى ، ولو التزمت الاستكثار منه لطال الكتاب به
، وأملّ قارئه.
واعلم أن من
قال فى حلوبة : حلبىّ
الصفحه ٥٢٠ :
الأيام وهو جديد
ومن ذلك ما جاء
عنهم من الجوار فى قولهم : هذا جحر ضبّ خرب ، وما يحكى أن أعرابيا
الصفحه ٦٦ :
ومنه اللقوة (١) فى الوجه. والتقاؤهما أن الوجه اضطرب شكله ، فكأنه خفّة
فيه ، وطيش منه ، وليست له
الصفحه ٧٩ : غيره ، عدل عنه إلى الكلم ، الذى هو جمع كلمة ، بمنزلة سلمة وسلم
، ونبقة ونبق ، وثفنة (٥) وثفن. وذلك أنه
الصفحه ١٠٠ :
باب ذكر علل العربية أكلامية
هى أم فقهية (١)؟
اعلم أن علل
النحويين ـ وأعنى بذلك حذّاقهم المتقنين
الصفحه ١٢١ : موضع حقّه ،
وحصّته من الإعراب ، عن ميزة ، وعلى بصيرة ، وأنه ليس استرسالا ولا ترجيما. ولو
كان كما توهمه
الصفحه ١٧٩ : بتخصيصها. وذلك أنه إذا عقد هذا الموضع قال فى علّة
قلب الواو والياء ألفا : إن الواو والياء متى تحرّكتا
الصفحه ٢٣٣ : اشتدّ
ذلك عليه ونبا عنه لأمر ليس موجودا فى واحد (سمائيا) الذى هو سماء. وذلك أن فى
إتاوة واوا ظاهرة
الصفحه ٣٥٧ : . قال أبو على وقت القراءة عليه
كتاب أبى عثمان : لو شاء شاعر ، أو ساجع ، أو متّسع ، أن يبنى بإلحاق اللام
الصفحه ٥٠٦ :
فجعلوا المثال
المكرر للمعنى المكرر ـ أعنى باب القلقلة ـ والمثال الذى توالت حركاته للأفعال
التى
الصفحه ٣٦٤ : .
ومن ذلك قول
أصحابنا : إن اسم المكان والمصدر على وزن المفعول فى الرباعىّ قليل ، إلا أن
تقيسه. وذلك نحو
الصفحه ٤٨٠ : (١)
وعلى هذا قالوا
: (جمل) لأن هذا (فعل) من الجمال ؛ كما أن تلك (فعلة) من تنوقت ـ وأجود اللغتين
تأنّقت
الصفحه ٢٧٩ : تكسير يد ؛ وعلى أن (أياد) أكثر ما تستعمل فى
النعم ، لا فى الأعضاء. وقد جاءت أيضا فيها ؛ أنشد أبو الخطّاب
الصفحه ٤٤٤ : الذئب ،
وهو اسم له مصغّرا ، كما أنه اسم له مكبّرا ؛ قال :
يا ليت شعرى
عنك ـ والأمر أمم
الصفحه ٩٦ : بيننا ـ
: معى فتحدّث غير ذى رقبة أهلى
وانظر الديوان. والحصاب ـ بزنة كتاب