الصفحه ٣٠ : » لما أوحت بما توحى به هذه
الكلمة من الثقل وصعوبة التحمل ، والإكراه على حمل شيء ينفر هذا المدعو إليه من
الصفحه ٣٦ :
يخفى على الإنسان نفسه معالمها ويصعب عليه تمييزها مع كونها بداخله.
وبطبيعة الحال فإن أى كلمة أخرى
الصفحه ٤٣ : ، ومن ثم يتعرض إلى البيت السابق على هذا البيت وهو قوله :
وفرع يزين
المتن أسود فاحم
الصفحه ٤٧ :
القديمة كما كانت قد استقرت عليه عبر تاريخها الطويل ، وهو الالتزام بقافية
واحدة وبحر واحد ، يحدث
الصفحه ٥٥ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
الحمد لله
الواحد العدل القديم. وصلى الله على صفوته محمد وآله
الصفحه ٦٨ :
وأما «ك ل م»
فهذه أيضا حالها ، وذلك أنها حيث تقلبت فمعناها الدلالة على القوّة والشدّة.
والمستعمل
الصفحه ٧٢ :
فهذا أمر
قدمناه أمام القول على الفرق بين الكلام والقول ؛ ليرى منه غور هذه اللغة الشريفة
، الكريمة
الصفحه ٩٧ : مرد (١) ، والذى اسمه رأس فليجعل مكانه سر ؛ وعلى هذا بقيّة
الكلام. وكذلك لو بدأت اللغة الفارسية ، فوقعت
الصفحه ٩٨ :
اختلف أنفس الأصوات المرتبة على مذاهبهم فى المواضعات. وهذا قول من الظهور
على ما تراه. إلا أننى سألت
الصفحه ١٢٤ :
وحدّثنى أبو
الحسن على بن عمرو عقيب منصرفه من مصر هاربا متعسّفا ، قال : أذمّ (١) لنا غلام ـ أحسبه
الصفحه ١٢٧ : البعض ، تحاميا ـ مع الإطالة ـ لتكرير الحروف كلها.
فإن قيل : فلم
اقتصروا على إعادة العين وحدها ، دون
الصفحه ١٤٢ : له بابا. غير أنّا نقدم هاهنا ما كان
لائقا به ، ومقدّمة للقول من بعده. وذلك على أضرب :
فمنها أن يكثر
الصفحه ١٥٠ :
ورجّ الفتى
للخير ما إن رأيته
على السّنّ
خيرا لا يزال يزيد
الصفحه ١٥١ :
على إيثارهم واستحبابهم حمل الفرع على الأصل ، وإن عرى من ضرورة الأصل.
وهذا جلىّ كما ترى.
ومن ذلك
الصفحه ١٥٢ : الأصل على الفرع ؛ ألا تراهم يعلّون
المصدر لإعلال فعله ، ويصحّحونه لصحّته. وذلك نحو قولك : قمت قياما