الصفحه ٢٧ : وحشية؟ أو أن تكون حروف هذه أخف وامتزاجها أحسن؟ ومما يكد
اللسان أبعد. وهل قالوا : لفظة متمكنة ومقبولة وفى
الصفحه ٢٩ : ترادفها
، فى قوله تعالى على لسان نوح ـ عليهالسلام ـ مخاطبا قومه حينما أعرضوا عن دعوته قائلين : (ما نَراكَ
الصفحه ٣٠ : ، التبيان
ص ٤٦٧.
(٢) قال ابن منظور : «والفرقعة
الصوت بين الشيئين يضربان «لسان العرب مادة فرقع ـ ط دار
الصفحه ٣٦ : لكونها مما بين
الثنايا وطرف اللسان ، والهمس هو جرى النفس فى الحرف بلا انحباس فيخرج الحرف سهلا
لا جهر فيه
الصفحه ٣٨ : قوله تعالى على لسان لوط : (لَوْ أَنَّ لِي بِكُمْ قُوَّةً) [هود : ٨٠] وذلك حينما بلغ به الضيق مداه من
الصفحه ٤٢ : الأحرف معبرة بهذا التقارب فى النطق الذى يتعثر فيه اللسان
تعثرا شبيها بتعثر المدرى فى خصلات هذا الشعر
الصفحه ٤٤ : كبيرة سببها أن مخرج الضاد من حافة اللسان
مما يلى الأضراس فإذا جاءت الضاد مصحوبة بالمد بالياء ، فإن ذلك
الصفحه ٤٦ : فيه اللسان بأعلى الفم عن اللثة عن نطق
الطاء يعبر تمام التعبير عن حال أهل النار الذين يحاولون الخروج من
الصفحه ٦٧ : وشرجه ، أى : مثله. اللسان (شرج).
(٢) استسرفت فلانا ـ بسينين
مهملتين بينهما تاء فوقانية ـ أى : عددته
الصفحه ٨٤ : بغير الفاء. والبيت بلا نسبة فى لسان
العرب (وقف) ، وتهذيب اللغة ١٥ / ٦٧٩ ، وتاج العروس (سين).
الصفحه ٨٧ : ١ / ٤٥٦ ، ولسان العرب (سرب) ، (رفث) ، كظم ، (لغا) ، وأساس البلاغة (رفث)
، وتاج العروس (كظم) ، (لغا) ، (رفث
الصفحه ٨٩ : مثله. اللسان (شرج).
الصفحه ٩١ : (بنى) ، وبلا نسبة فى لسان العرب (خضض)
، (بنى) ، والمخصص ٥ / ١٢٢ ، وتهذيب اللغة ١٥ / ٤٩٣ ، وأساس البلاغة
الصفحه ٩٣ :
، وهو للبيد فى ديوانه ص ٣٢١ ، ولسان العرب (بنى) ، وتاج العروس (بنى).
(٢) هو عبد الله بن
معاوية بن عبد
الصفحه ٩٨ : لمن قال بامتناع مواضعة القديم
تعالى لغة مرتجلة (٤) غير ناقلة لسانا إلى لسان. فاعرف ذلك.
وذهب بعضهم