الصفحه ٤٣١ : قال قائل
منتصرا لأبى إسحاق : لا ينكر أن يأتى فى المعتلّ من الأمثلة ما لا يأتى فى الصحيح
؛ نحو سيد وميت
الصفحه ٤٣٦ : قد عاد عليه نفس لفظه كما عاد على
طاء (قطّع) لفظها ، وعلى دال (قعدد) أيضا لفظها. فباب (فعلعل) ونحوه
الصفحه ٤٣٩ : بالعين الآخرة ، وذلك لسكونها ، كما أن العينين إذا التقتا فالأولى منهما
ساكنة لا غير ؛ نحو فعّل ، وفعّل
الصفحه ٤٦٦ : ، أو ما فيه تضعيف.
فالمعتلّ نحو
قولك : اختار فهو مختار ، واختير فهو مختار : الفاعل والمفعول واحد لفظا
الصفحه ٤٧٠ : إلينا فيه ذكرا.
من ذلك مذهب
العرب فى تكسير ما كان من (فعل) على (أفعال) ؛ نحو علم وأعلام ، وقدم وأقدام
الصفحه ٤٧١ : ء التأنيث تعاقب ياء المدّ ، وذلك نحو فرازين وفرازنة (١) ، وجحاجيح وجحاجحة ، وزناديق وزنادقة. فلمّا نسبوا إلى
الصفحه ٤٩٣ : أنه
إن عارض اليد شيء حائل بينها وبين الملموس لم يصحّ هناك لمس ؛ فإنما هو إهواء باليد
نحوه ، ووصول منها
الصفحه ٤٩٥ : ؛ والمتحرك نحو دال شدّ ، ولام معتلّ.
والآخر أن
يلتقى المتقاربان على الأحكام التى يسوغ معها الادغام ، فتقلب
الصفحه ٤٩٩ : ما قلنا فى الباب الذى قبل هذا فى تقليب الأصول ؛ نحو (ك ل م) و (ك م
ل) و (م ك ل) ونحو ذلك. وهذا كلّه
الصفحه ٥٠٥ : الفعلان : إنها تأتى للاضطراب والحركة ؛ نحو النّقزان ،
والغليان ، والغثيان. فقابلوا بتوالى حركات المثال
الصفحه ٥٠٨ :
فى الاسم ؛ نحو عثوثل ، وغدودن ، وخفيدد ، وعقنقل ، وعبنبل (١) ، وهجنجل ، قال :
ظلّت وظلّ
الصفحه ٥١١ : ـ لما فيه أثر مشاهد يرى ، وهو الصعود فى
الجبل والحائط ، ونحو ذلك. وجعلوا السين ـ لضعفها ـ لما لا يظهر
الصفحه ٥١٢ : (١).
وينبغى أن يكون
قولهم : قطر الإناء الماء ونحوه إنما هو (فعل) من لفظ القطر ومعناه. وذلك أنه إنما
ينقط الما
الصفحه ٥٣٥ : ما صنع) ونحوه. فأنت وإن خلعت عن تاء (أرأيتك زيدا ما
خبره) معنى الحرفية فقد قرنت بها ما جرّدته من معنى
الصفحه ٢٠ : . والقضم للصلب اليابس ، نحو قضمت الدابة شعيرها ، ونحو ذلك ، وفى
الخبر «قد يدرك الخضم بالقضم» أى قد يدرك