الصفحه ٨٣ : ١ / ٣٣٤ ، والمقاصد النحوية ٤ / ٢٨٥ ، وبلا نسبة فى أساس البلاغة ص ٤٨٢
(هرأ) وتذكرة النحاة ص ٤٥ ، وشرح
الصفحه ٩١ : والمظلة ، والفسطاط والسرادق ، ونحو ذلك. وعلى أنه قد
أوقع على هذا الضرب من المستعملات المزالة من مكان إلى
الصفحه ٩٧ : ، عين ، رأس ، قدم ، أو نحو ذلك.
فمتى سمعت اللفظة من هذا عرف معنيّها ، وهلم جرّا فيما سوى هذا من الأسما
الصفحه ١٠١ : وغفرانه. ومن ذلك قولهم : إن ياء
نحو ميزان ، وميعاد ، انقلبت عن واو ساكنة ؛ لثقل الواو الساكنة بعد الكسرة
الصفحه ١٠٧ :
الصويت ، وتضاءل للحسّ ؛ نحو قولك ، اح ، اص ، اث ، إف ، إخ ، إك. فإذا قلت
: يحرد ، ويصبر ويسلم
الصفحه ١٠٩ : الأصل الواحد جميع ما ينقسم إليه به جهات تركيبه. ذلك أن
الثلاثيّ يتركب منه ستة أصول ؛ نحو : جعل ، جلع
الصفحه ١١٠ : ، تخطوا بذلك
إلى إهمال بعض الثلاثيّ ، لا من أجل جفاء تركّبه بتقاربه ؛ نحو سص ، وصس ؛ ولكن من
قبل أنهم حذوه
الصفحه ١٣٢ :
وعلّة جواز هذا
البيت ونحوه ، مما حذف فيه ما يقوى بالحركة ، هى أن هذه الحركة إنما هى لالتقا
الصفحه ١٣٤ :
منهما فى الإدراج ، فلا يكون حينئذ بدّ من الإدغام ، متصلين كانا أو منفصلين.
فالمتصلان نحو قولك : شدّ
الصفحه ١٣٩ : مفعول عسى اسما
صريحا ، نحو قولك : عسى زيد قائما أو قياما ؛ هذا هو القياس ، غير أن السماع ورد
بحظره
الصفحه ١٤٥ : ؛ نحو قول الله عزوجل : (قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ) [الإخلاص : ١] فقولنا (الله أحد) تفسير لـ «هو». وكذلك
الصفحه ١٥٣ : النحويّين أن ما قيس على كلام العرب فهو عندهم من كلام
العرب ؛ نحو قولك فى قوله : كيف تبنى من ضرب مثل جعفر
الصفحه ١٥٨ : ، ومنديل ، ودار ، ونحو ذلك ؛ تجد فى كل واحد منها معنى الفعل ، وإن
لم تكن جارية عليه. فمفتاح من الفتح
الصفحه ١٦٢ : الحسن.
وإذا فشا الشىء
فى الاستعمال وقوى فى القياس فذلك ما لا غاية وراءه ؛ نحو منقاد اللغة من النصب
الصفحه ١٧٢ : لا يقاس ؛ ألا تراك لا تقول فى جرو : جرى ، ولا فى عدوة الوادى :
عدية ، ولا نحو ذلك. ولا يجوز فى قياس