الصفحه ٣٧٣ :
علمها ؛ نحو قائمتان وقاعدتان.
فإن قلت : فقد
نجد فى الثلاثيّ ما تكون حركة عينيه فى الماضى
الصفحه ٣٩٩ : (٤)
__________________
(١) أبو العباس أحمد
بن يحيى ثعلب : هو أحمد بن يحيى بن زيد بن سيار أبو العباس النحوى الشيبانى مولاهم
الصفحه ٤٢٠ :
الفعل ؛ نحو أخذ يأخذ ، وأخذ وآخذ.
فإن قلت :
فكذلك أيضا يد ، ودم ، وأخ ، وأب ، وغد ، وفم ، ونحو
الصفحه ٤٣٥ :
وذلك نحو قردود ، وسحتيت ، وصهميم. وقرطاط ، وصفنات (١) ، (وعثوثل) ، (واعشوشب ، واخلولق).
فهذا حكم
الصفحه ٤٩٧ : ؛ نحو شعير ، وبعير ، ورغيف. وسمعت الشجرىّ غير مرّة
يقول : زئير الأسد ، يريد الزئير. وحكى أبو زيد عنهم
الصفحه ٥٠٩ : نحوهما من المأكول
الرّطب. والقضم للصّلب اليابس ؛ نحو قضمت الدابّة شعيرها ، ونحو ذلك. وفى الخبر «قد
يدرك
الصفحه ٥٢٣ :
وهو كثير جدّا.
ولسنا نريد
هاهنا الجوار الصناعىّ ؛ نحو قولهم فى الوقف : هذا بكر ، ومررت ببكر
الصفحه ٥٣١ : ، لمّا خلعت عنها دلالة
الاستفهام (جرت وصفا). وهذا واضح جلىّ.
ومن ذلك كاف
المخاطب للمذكّر والمؤنث ـ نحو
الصفحه ٥٣٣ :
احتشام منه ، ولا إنكار عليه. وذلك نحو قول التابع الصغير للسيّد الخطير :
قد خاطبت ذلك الرجل
الصفحه ٥٣٤ : الاسميّة واستقرّت للخطاب ـ على ما أرينا ـ التاء
فى قمت ، وقعدت ، ونحو ذلك ، هى هنا تفيد الاسميّة والخطاب
الصفحه ٥٣٨ : (١)
وكذلك قد
يستعمل المتّصل موضع المنفصل ؛ نحو قوله :
فما نبالى
إذا ما كنت جارتنا
ألا
الصفحه ١٢ :
مذهبه النحوى :
كان ابن جنى
بصرى المذهب كشيخه أبى على ، ويجرى فى كتبه ومباحثه على أصول هذا المذهب
الصفحه ١٤ : ـ اللمع فى
النحو.
٢٤ ـ محاسن
العربية.
٢٥ ـ المحتسب
فى شرح الشواذ لابن مجاهد فى القراءات.
٢٦ ـ مختار
الصفحه ٣٧ :
وننتقل إلى
الدلالة النحوية لنقف أمام دلالة المضارع حيث اختيرت صيغة المضارعة للتعبير عن
حدوث الفعل
الصفحه ٧٣ : من ذكره ، أو لأنّ ذكره أعيد عليه ، أو لأن ذكرا له عاد
من بعده ، أو نحو ذلك ، لقلت فى جميعه : هذا قول