الصفحه ٤٩٦ :
عالم إلى كسرة اللام منه ، بأن نحوت بالفتحة نحو الكسرة ، فأملت الألف نحو
الياء. وكذلك سعى وقضى
الصفحه ٤٩٨ : ـ وهى مهموسة ـ الدال ـ وهى
مجهورة ـ قرّبت منها بأن أشمّت شيئا من لفظ الزاى المقاربة للدال بالجهر.
ونحو
الصفحه ٥٠٧ :
أفعال الطلب ، كذلك تبعت حروف الأصل الحروف الزائدة التى وضعت للالتماس
والمسألة. وذلك نحو استخرج
الصفحه ٥٣٩ :
دونها. وذلك نحو قول الله عزّ اسمه : «ألا يا اسجدوا لله» (١) [النمل : ٢٥] ، وقول الشاعر
الصفحه ٢٤ : مجرى أصولها نحو وهب ، ومنح ، وأكرم ، وأحسن ، كذلك إذا أخبرت
بأنك سعيت فيها وتسببت لها وجب أن تقدم أمام
الصفحه ٨٨ :
باب القول على النحو
هو انتحاء سمت
كلام العرب ، فى تصرفه من إعراب وغيره ؛ كالتثنية ، والجمع
الصفحه ١٠٠ :
باب ذكر علل العربية أكلامية
هى أم فقهية (١)؟
اعلم أن علل
النحويين ـ وأعنى بذلك حذّاقهم المتقنين
الصفحه ١٠٢ : إلى
معرفة أسبابه كمعرفة أسباب ما اشتملت عليه علل الإعراب ، فلم جعلت علل الفقه أخفض
رتبة من علل النحو
الصفحه ١٠٣ : تركه ؛ نحو امتناعهم أن
يأتوا فى الرباعى بمثال فعلل أو فعلل ، أو فعلّ أو فعلّ ، أو فعلّ ، ونحو ذلك
الصفحه ١٠٤ : ذلك ما رفض استعماله
لتقارب حروفه ؛ نحو سص ، وطس ، وظث ، وثظ ، وضش ، وشض ؛ وهذا حديث واضح لنفور الحس
الصفحه ١١١ : لغير قبح التأليف ، نحو ضث ، وثضّ ، وثذّ ، وذثّ ، إنما
هو لأن محله من الرباعى محل الرباعى من الخماسى
الصفحه ١١٤ :
الجواب ، من علة امتناعهم من تحميل الأصل الذى استعملوا بعض مثله ورفضهم
بعضا ، نحو امتناعهم أن يأتوا
الصفحه ١٢٦ :
لاحتجت أن تقول : إن يقم زيد أو عمرو أو جعفر أو قاسم ونحو ذلك ، ثم تقف
حسيرا مبهورا ، ولمّا تجد إلى
الصفحه ١٣٣ : بين ساكنين فى الوصل ، نحو قوله : اضربان زيدا ، واضربنان عمرا ، وليس ذلك ـ
وإن كان فى الإدراج
الصفحه ١٤٦ : إلى تفسيره.
وعلى هذا ونحوه عامّة ما يرد عليك من هذا الضرب ؛ ألا ترى أن قول الله عزوجل (اللهُ أَحَدٌ