الصفحه ١٢٧ : الياء والواو ردفين ، نحو : سعيد ، وعمود.
وكيف استكرهوا
اجتماعهما وصلين ، نحو قوله : «الغراب الأسود
الصفحه ١٣٥ : كانا مدّين منفصلين فالبيان لا غير ، نحو : فى يده ، وذو وفرة ، وإن
كانا متصلين ادّغما نحو : مرضيّة
الصفحه ١٤٤ :
والآخر إطباق
النحويين على أن يقولوا فى نحو هذا : إن الضمير قد خرج عن الفعل ، وانفصل من الفعل
الصفحه ١٧٣ : ء كثيرة من ذلك.
ومثل امتناعهم
من قلب الواو فى نحو هذا ياء من حيث كانت زائدة فلا عصمة لها ، ولا تلزم لزوم
الصفحه ٢٠٧ :
باب فى إدراج (١)
العلة واختصارها
هذا موضع
يستمرّ (النحويّون عليه) ، فيفتق عليهم ما يتعبون
الصفحه ٢٠٩ :
باب فى دور (١)
الاعتلال
هذا موضع طريف.
ذهب محمّد بن يزيد فى وجوب إسكان اللام فى نحو ضربن ، وضربت
الصفحه ٢١١ :
باب فى الرد على من
اعتقد فساد علل النحويين
لضعفه هو فى نفسه عن إحكام العلة
اعلم أن هذا
الموضع
الصفحه ٢٤٤ : ، ونحو ذلك مما احتمل لعلميّته.
وسبب امتناع
مفعل ومفعل أن يكونا ملحقين ـ وإن كانا على وزن جعفر ، وهجرع
الصفحه ٢٧٥ : (لأو).
ومن ذلك ما حذف
من الأفعال وأنيب عنه غيره. مصدرا كان أو غيره ؛ نحو ضربا زيدا ، وشتما عمرا
الصفحه ٣١٣ :
وأبيض لياح ، كذلك أيضا [قلبت الياء واوا] فى نحو الفتوى ، والرّعوى ،
والتقوى ، والبقوى ، والثّنوى
الصفحه ٣٨٧ : إنما يأتى على الفعل ؛
نحو مضروب من ضرب ، ومقتول من قتل.
فأمّا امتناعهم
من استعمال أفعال الويح
الصفحه ٣٩٦ : ، فأنكر ذلك علىّ عليهالسلام (١) ، ورسم لأبى الأسود من عمل النحو ما رسمه : ما لا يجهل
موضعه ، فكان [ما
الصفحه ٤٠٦ : الماء
ما بى نحوه عطش
إلا لأنّ
عيونه سيل واديها (١)
لأنه كان يلزمك
على هذا أن
الصفحه ٤١٧ :
حاضر مشاهد. فعلى ذلك يكونون قدّموا بناء نحو كم ، وكيف ، وحيث ، وقبل ،
وبعد ، علما بأنهم سيستكثرون
الصفحه ٤٦٤ : ، ورئد ورئدان ، ونحو ذلك مما كسّر فيه
فعل على فعلان ؛ كما كسّروا فعلا على فعلان. وذلك أن فعلا وفعلا قد