الصفحه ٧٧ : ، ٣ / ١٢٥ ،
وكتاب اللامات ص ١٤٠ ، ولسان العرب (قطط) ، (قطن) ، ومجالس ثعلب ص ١٨٩ ، والمقاصد
النحوية ١ / ٣٦١
الصفحه ٧٨ : النحو
، وكان المتنبى يعجب به وبذكائه وحذقه. ويقول : هذا رجل لا يعرف قدره كثير من
الناس ، ويقول ابن جنى
الصفحه ٧٩ : أراد تفسير ثلاثة أشياء مخصوصة ،
__________________
(١) يريد المبرد محمد
بن يزيد الإمام فى النحو
الصفحه ٨١ : ؛
__________________
(١) البيت من الكامل
، وهو لكثير عزّة فى ديوانه ص ٤٤١ ، ولسان العرب (كلم) ، والمقاصد النحوية ٤ / ٤٦٠
، وبلا
الصفحه ٨٢ :
ألا تراه أن لو كان ساكنا لزمه أن يدخل عليه من أوّله همزة الوصل ، ليجد
سبيلا إلى النطق به ، نحو «اب
الصفحه ٨٤ : ـ : «ألا تا» فيقول مجيبه : «بلى فا».
فهذا ونحوه مما يقلّ لفظه ، فلا يحمل حسنا ولا قبحا ؛ ولا طيبا. ولا خبثا
الصفحه ٨٧ : ، وقلوت بالقلة ، ولأن ثبة كأنها من مقلوب ثاب يثوب. وقد دللت على ذلك
وغيره من نحوه فى كتابى فى «سرّ الصناعة
الصفحه ٩٠ : ما ذا)
ونحوه.
(٢) «صحيح» : أخرجه
أحمد وابن ماجة عن عميرة الكندى ، وانظر صحيح لجامع (ح ٣٠٨٤) ، وراجع
الصفحه ٩٢ : المجاز ، وهو الغرابة والإثارة. فتأمل ؛ إذ لا يستشعر القارئ غرابة ولا
جمالا فنيا فى نحو ما ذكرنا آنفا
الصفحه ٩٩ :
وصهيل الفرس ، ونزيب (١) الظبى ونحو ذلك. ثمّ ولدت اللغات عن ذلك فيما بعد. وهذا
عندى وجه صالح
الصفحه ١٠٥ : ء من ذوات الحرفين جزء لا قدر له فيما جاء من
ذوات الثلاثة ؛ نحو من وفى ، وعن ، وهل ، وقد ، وبل ، وكم
الصفحه ١١٢ : من أصل إلى أصل ، نحو صبر ، وبصر ،
مشابها للإعلال ، من حيث ذكرنا ، كان من هذا الوجه كالعاذر لهم فى
الصفحه ١٢١ : يكون هذا العدل فى مالك ، وحاتم ، وخالد ، ونحو ذلك ؛
فقد تقدّم الجواب عنه فيما فرط : أنهم لم يخصّوا ما
الصفحه ١٢٤ : شواهد الشافية ص ٣٩٧ ، ولسان العرب (تلع) (ابن) ،
والمقاصد النحوية ٤ / ٢٤٦ ، وتاج العروس (تلع) ، وبلا نسبة
الصفحه ١٢٥ : هذا بقية
الأسماء من نحو : كيف ، وأىّ ، وأيان ، وأنّى. وكذلك الشرط فى قولك : من يقم أقم
معه ؛ فقد كفاك