الصفحه ١٥٧ : عينه أحد الحرفين أن يجيء معتلا ، إلا ما يستثنى من ذلك ؛ نحو طاول ،
وبايع ، وحول ، وعور ، واجتوروا
الصفحه ١٥٩ : ثبوته فى النفس ، كان إعلال نحو أعان ، واستعان ، ومعين ، ومستعين ، والإعانة
والاستعانة ـ لاعتقاد كون
الصفحه ١٦٣ : امتناعهم من ادّغام الملحق
؛ نحو مهدد ، وقردد ، وجلبب ، وشملل ، وسبهلل (١) ، وقفعدد (٢) ، فى تسليمه وترك
الصفحه ١٦٩ : .
من ذلك تركك
الأخفّ إلى الأثقل من غير ضرورة ؛ نحو قولهم : الفتوى ، والبقوى ، والتقوى ،
والشروى ، ونحو
الصفحه ١٨٠ :
الإلزام لك بصحّة الواو والياء فى نحو قوله تعالى (لَوِ اطَّلَعْتَ
عَلَيْهِمْ) [الكهف : ١٨] وفى قولك فى
الصفحه ١٨٤ : اللفظ ما اطّرد همزه من الجارى على الفعل ؛ نحو قائم ،
وصائم وأشباه ذلك. ويدلّك على أن عين حائض همزة
الصفحه ١٨٥ : قلب الواو ياء إذا اجتمعت مع الياء فى نحو سيّد ، وهيّن ،
وجيّد ، وشويت شيّا ، ولويت يده ليّا ، وقد
الصفحه ١٨٨ : . ولعمرى
إنه كسر لعلّته هو لاعتلالها فى نفسها. فأمّا مع إحكام علّة الحكم فإنّ هذا ونحوه
ساقط عنه.
ومن ذلك
الصفحه ١٩١ : بلازم. وإذا أوجب عليهم نحو قوله «وإن ضننوا» ولححت عينه
، وضبب البلد ، وألل السقاء ، قالوا : خرج هذا
الصفحه ١٩٣ : ؟ قيل : هذا
فى هذا ونحوه لا يجوز ، بل لا بدّ من اسوداده البتّة ، وكذلك البياض والحركة
والسكون ونحو ذلك
الصفحه ٢٠٣ : ـ حتى إنه لم يسمع منهم نحو
فاى ، ولا أباى ، ولا أخاى ، وإنما المسموع عنهم رأيت أبى وأخى ، وحكى سيبويه
الصفحه ٢١٢ : عثمان ، أما إنه لو علم
أن «من» فى هذا البيت ليست التى تصحب أفعل للمبالغة ؛ نحو أحسن منك وأكرم منك ،
لضرب
الصفحه ٢١٣ : بالصفة المشبّهة باسم الفاعل ؛ نحو قولك : زيد هند شديد عليها هو
، إذا أجريت (شديدا) خبرا عن (هند) وكذلك
الصفحه ٢١٩ : ممّا يدعو
إلى قلب الواو ياء فى نحو حقى (٣) ودلىّ ، فذكرته هنا تأكيدا لا وجوبا. وذكرك أنهم لم
يؤثروا فى
الصفحه ٢٢٥ :
ما فيه علامة تأنيث أزلتها البتة ؛ نحو حمراوىّ وطلحىّ ، وحبلويّ. فأمّا قول يونس
: بنتىّ وأختىّ فمردود