الصفحه ٢٥ :
الاسم نحو عثوثل ، وغدودن ، وحفيدد ، وعقنقل ، وعبنبل ، هجنجل ... كما
ضاعفوا العين للمبالغة ، نحو
الصفحه ٣٢ : مستويات التحليل اللغوى فى ثلاثة هى : الصوتى ، والمعجمى ، والنحوى لأصبح
بوسع الصوتى الذى يبحث فى وظيفة
الصفحه ٣٥ : التى تتآزر فى تشكيلها الدوال الصوتية والمعجمية والصرفية
والنحوية.
ويقوم البلاغى
باستثمار تلك الدلالات
الصفحه ٣٦ : وما كان من أقصى الحلق ونحو ذلك مما يرفع فيه الصوت؟! فمن
ثم كانت مناسبة الواو للدلالة على تلك المعانى
الصفحه ٤٠ :
التركيب من تفاعلها وتآزرها. هذه الأنظمة اللغوية ـ صوتية ، صرفية ، نحوية
ـ هى الجانب التركيبى من
الصفحه ٦١ : ، ومثال الكلمة (٣) فلعان. ونحوها عندى فى القلب قولهم «باز» ومثاله فلع ،
واللام منه واو ؛ لقولهم فى تكسيره
الصفحه ٩٣ :
بأهله بنى بيتا من
أدم أو قبة أو نحو ذلك من غير الحجر والمدر ، ثم دخل بها فيه ، فقيل لكل داخل
بأهله
الصفحه ١١٧ : جاء من الكلم على حرف واحد : عامته على الفتح ، إلا الأقلّ ؛ وذلك نحو
همزة الاستفهام ، وواو العطف
الصفحه ١١٨ : تسكين المرفوع فى
نحو «يشعركم» لغة لتميم وأسد ، فلا وجه للإنكار من جهة الدراية. وابن جنى فى الطعن
على
الصفحه ١٢٠ : واضح.
ومنه إسكانهم
نحو رسل ، وعجز ، وعضد ، وظرف ، وكرم ، وعلم ، وكتف ، وكبد ، وعصر. واستمرار ذلك
فى
الصفحه ١٢٩ : من التصريح. فهذا ونحوه ـ مما يطول إيراده وشرحه ـ
مما يزيل الشّك عنك فى رغبتهم فيما خفّ وأوجز ، عما
الصفحه ١٣٨ : المنوبة ؛ وذلك نحو
: قام زيد ، وضربت عمرا ، ومررت بسعيد.
ومطّرد فى
القياس ، شاذّ فى الاستعمال. وذلك نحو
الصفحه ١٤٠ : والاستعمال جميعا. وهو كتتميم مفعول ، فيما عينه واو ؛ نحو : ثوب مصوون
، ومسك مدووف (٣). وحكى البغداديون : فرس
الصفحه ١٤٩ : منها لفظىّ وهو شبه الفعل لفظا ، نحو أحمد ، ويرمع (١) وتنضب ، وإثمد ، وأبلم ، وبقّم (٢) ، وإستبرق
الصفحه ١٥٦ : نحو قول الله تعالى : (اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمُ الشَّيْطانُ) [المجادلة : ١٩] فهذا ليس بقياس ؛ لكنه لا بدّ