الصفحه ٢٠٦ : شيء أتاها من باب دراك ، ونزال ، ثمّ شبّهت حذام ، وقطام ، ورقاش بالمثال ،
والتعريف ، والتأنيث بباب
الصفحه ٢١١ : وأفضل منك ، والأحسن وأحسن من
جعفر ، ثم قال : وقد قال الأعشى :
الصفحه ٢٢٦ : يحكم فى شيء بحكم ما ، ثم
يحكم فيه نفسه بضدّه ، غير أنه لم يعلّل أحد القولين. فينبغى حينئذ أن ينظر إلى
الصفحه ٢٢٩ : بحضوره متى استحضرته ، ثم إنى الآن ـ وقد مضى له سنون ـ أعانّ
(٢) الخاطر وأستثمده (٣) ، وأفانيه
الصفحه ٢٣٦ :
بعلباوان ، ثم قالوا : قرّاوان حملا له على كساوان ، على ما تقدّم.
وسبب هذه
الحمول والإضافات
الصفحه ٢٤٢ : على هذا
الوجه أوضح دليل على إرادة إلحاقه. ثم إنهم قالوا : قاتل يقاتل قتالا ، ومقاتلة ،
وأكرم يكرم
الصفحه ٢٤٥ : أرادوا أن يعرّفونا تأنيث ما هو ، وما مذكّره ،
فجاءوا بصورة المذكّر كاملة مصحّحة ، ثم ألحقوها تاء التأنيث
الصفحه ٢٥١ : (٣) ، وسحفنية (٤) ؛ وكذلك عرقوة ، وترقوة ، وقلنسوة ، وقمحدوة (٥). فأما رباع وثمان وشناح (٦) فإنما احتمل ذلك فيه
الصفحه ٢٥٣ : الأصلين اللذين
قبلها حشوا بالزيادة تقديما لها ؛ كراهية أن ينتهى إلى آخر الكلمة على طولها ، ثم
يتجشّموا
الصفحه ٢٥٧ : ء) (٥)
ومطلت الصوت
ومكّنته ، ثم يقول مع ذلك :
* ملك المنذر بن ماء السمائى (٦) *
فأحس حينئذ ،
وقال : أهذا
الصفحه ٢٦٢ : إحدى رجليه فرفعها ووضعها على الأخرى ، ثم نادى
وصرخ بأعلى صوته ، فقال الناس : رفع عقيرته ، أى رجله
الصفحه ٢٦٦ : الصحيح ، وأمّا (فيعل) ـ بفتح العين ـ ممّا
عينه معتلّة فعزيز ، ثمّ لم يمنعه عزّة ذلك أن حكم به على (عيّن
الصفحه ٢٦٩ : يكون استعمل وقتا من الزمان كذلك ، ثم انصرف عنه فيما بعد إلى
هذا اللفظ فخطأ لا يعتقده أحد من أهل النظر
الصفحه ٢٧٠ : كانت
مرّة مستعملة ثم صارت من بعد مهملة ما تعرضه الصنعة فيها من تقدير ما لا يطوع
النطق به لتعذّره. وذلك
الصفحه ٢٧٤ : فاضطجع ، فأبدل الضاد لاما ،
وهو شاذّ. وقد روى : فاضطجع ، ويروى : فاطّجع ، على إبدال الضاد طاء ثم إدغامها