الصفحه ١٥١ : ـ لو لم تحذف
ـ من وقوع الواو بين ياء وكسرة ، ثم حملوا على ذلك ما لو لم يحذفوه لم يقع بين ياء
وكسرة
الصفحه ١٥٤ : إيّاها من عدّة أوجه : أحدها أن كل واحدة من
فعولة وفعيلة ثلاثىّ ؛ ثم إن ثالث كل واحدة منهما حرف لين يجرى
الصفحه ١٥٦ : من قبوله ؛ لأنك إنما تنطق
بلغتهم ، وتحتذى فى جميع ذلك أمثلتهم. ثم إنك من بعد لا تقيس عليه غيره ؛ ألا
الصفحه ١٥٨ :
فيسرقون ويملئون حقائبهم ثم يعودون ، وقيل : يصف تجارا ، وقوله : على حين ألهى
الناس جل أمورهم : يريد حين
الصفحه ١٦٢ : أقوى فى نفسه منها. ولهذا موضع
نذكره فيه.
واعلم أنك إذا
أدّاك القياس إلى شيء ما ، ثم سمعت العرب قد
الصفحه ١٦٦ : . وإذا كانت فتحة التركيب تؤثّر فى حركة الإعراب فتزيلها إليها ؛
نحو قولك : هذه خمسة ، معرب ، ثم تقول فى
الصفحه ١٧٠ : شيئا
وسمع ذلك الشىء عينه ، فقد ثبت قدمه ، وأخذ من الصحّة والقوّة مأخذه ، ثم لا يقدح
فيه ألا يوجد له
الصفحه ١٧٢ : أن
الأصلىّ يحفظ نفسه بظهوره فى تصرّف أصله ؛ ألا تراك إذا قلت : علية ثم قلت : علوت
وعلوّ وعلوة وعلاوة
الصفحه ١٧٤ : ثبت أن التكرير محتمل فيه ما لا يكون فى غيره.
قيل هذه مطاولة
نحن فتحنا لك بابها ، وشرعنا منهجها ، ثم
الصفحه ١٨٠ : ، ثم رخّمته ترخيم قولك
يا حار ، فقلت : يا كرو ، ويا صمى ؛ لأنك لو قلبتهما فيه ، فقلت : يا كرا ، ويا
صما
الصفحه ١٨٣ : ، وهو تجاوروا ؛ بل تكون استافوا هنا : تناولوا سيوفهم وجرّدوها.
ثم يعلم من بعد أنهم تضاربوا ؛ مما دلّ
الصفحه ١٨٤ : :
__________________
وكان همام قد أبلى فى
بنى تغلب فى حرب البسوس وقاتل قتالا شديدا ثم إنه عطش فجاء إلى رحله يستسقى وناشرة
الصفحه ١٨٧ : غنى بك عن واحد منها. ألا ترى إلى صحّة خوان ، وبوان (١) ، وصوان ، لمّا كان مفردا لا جمعا. فهذا باب. ثم
الصفحه ١٩٦ : صورة
إعراب زيد قبل ندائه معلومة مشاهدة ، ثم لم يمنع ذاك من بنائه كان أن يبنى باب يد
، ودم ، وهن ، لنقصه
الصفحه ٢٠٥ : مضموما إليه لا يؤثّر أيضا ؛ كما لم يؤثّر الأوّل ، ثم
كذلك إلى أن تفنى أسباب منع الصرف ، فتجتمع كلها فيه