الصفحه ٦٩ : تمام. والبيت من قصيدة فى إبراهيم بن الحسن ابن
سهل ، وكان قد اشترى غلام البحترى نسيما ثم ردّه إليه
الصفحه ٧٢ : قول كلاما. هذا أصله. ثم يتّسع
فيه ؛ فيوضع القول على الاعتقادات والآراء ؛ وذلك نحو قولك : فلان يقول
الصفحه ٧٣ : الشكوك. ثم قال فى التمثيل : «نحو قلت زيد منطلق ؛ ألا ترى أنه يحسن أن
تقول : زيد منطلق» فتمثيله بهذا يعلم
الصفحه ٧٩ : المتقدمون كما يقول ابن جنّى ، ومن ثم فلا يغلق باب الاحتجاج فيها أو
يقصر على ما ورد من شواهد البلاغة فى
الصفحه ٩٣ :
بأهله بنى بيتا من
أدم أو قبة أو نحو ذلك من غير الحجر والمدر ، ثم دخل بها فيه ، فقيل لكل داخل
بأهله
الصفحه ٩٤ : ، والفارسية ، والسريانية
والعبرانية ، والرومية ، وغير ذلك من سائر اللغات ؛ فكان آدم وولده يتكلمون بها ،
ثم إنّ
الصفحه ٩٦ : يدى (٤)
والأمر فى هذا
أظهر ، وشواهده أيسر وأكثر.
ثم لنعد فلنقل
فى الاعتلال لمن قال بأن
الصفحه ٩٧ : ء ،
والأفعال ، والحروف. ثم لك من بعد ذلك أن تنقل هذه المواضعة إلى غيرها ، فتقول :
الذى اسمه إنسان فليجعل مكانه
الصفحه ١٠١ :
قال أبو إسحاق (١) فى رفع الفاعل ، ونصب المفعول : إنما فعل ذلك للفرق
بينهما ، ثم سأل نفسه فقال
الصفحه ١٠٨ : نحو غرفات ، وفعلات بكسرها نحو كسرات ، ثم يستثقل توالى الضمتين
والكسرتين ، فيهرب عنهما تارة إلى الفتح
الصفحه ١١٠ : تصرف الخماسىّ. ثم إنهم لما
أمسّوا الرباعىّ طرفا صالحا من إهمال أصوله ، وإعدام حال التمكن فى تصرفه
الصفحه ١١٣ : إحدى رجليه ، فرفعها ووضعها على الأخرى ، ثم
صرخ بأرفع صوته ، فقال الناس : رفع عقيرته. وهذا مما ألزمه أبو
الصفحه ١١٧ : كانت هذه الهمزة إنما يتبلّغ بها فى حال الابتداء ، ثم
يسقطها الإدراج الذى عليه مدار الكلام ومتصرفه
الصفحه ١٤٧ : ء حكمه. وذلك أن الظرف الذى هو (علىّ) متعلق بمحذوف ، وتقديره
غداة ثبت علىّ أو استقر علىّ غراب ، ثم حذف
الصفحه ١٥٠ : ذلك ضرورة ، ثم لمّا صاروا إلى جمع التأنيث حملوا النصب
أيضا على الجرّ ، فقالوا ضربت الهندات (كما قالوا