الصفحه ١٨ :
، ٢ / ٢٤١ / ط المطبعة الكبرى الأميرية ببولاق مصر المحمية ص ١٣١٧.
(٣) المرجع السابق ٢
/ ٢١٩. وثمة مواضع أخر
الصفحه ٢١ : ؛ فهى صوت انفجارى ، ومن ثم يتناسب مع أكل اليابس ، الذى
يصعب قطعه. يقول : «فاختاروا الخاء لرخاوتها للرّطب
الصفحه ٣١ : المعاظلة قد وظفه المبدع توظيفا
فنيا مقصودا فيه هذا التنافر وتلك المعاظلة ، ومن ثم يخرج من دائرة القبح إلى
الصفحه ٣٢ : أو
للعبارة ثم نتأمل الدلالة المنبثقة منه ، أما فى الحالة الثانية فإننا ننطلق من
المعنى لنتساءل عن
الصفحه ٣٥ : الذى سيقت ضمنه تلك الكلمة أولا ، ثم ينظر فى مختلف دلالاتها
السابقة ليرى مدى مناسبتها ومطابقتها لمقتضى
الصفحه ٣٩ : وبين المعنى الذى يدل عليه عادة فى مثل هذا السياق.
ومن ثم فليست
هناك دلالة ثابتة للصوت يمكن الدخول بها
الصفحه ٤١ : عليها النقاد بالصعوبة وعدم الفصاحة ثم برر فنية تلك الألفاظ بما
اشتملت عليه من صعوبة من خلال تأمله لما
الصفحه ٤٢ : (٣) فلو قيل : (مستشرفات) لزال الثقل (٤).
وإذا تأملنا
هذا الذى ذكروه فى أسباب عدم فصاحة تلك الكلمة ثم
الصفحه ٤٣ : ، ومن ثم يتعرض إلى البيت السابق على هذا البيت وهو قوله :
وفرع يزين
المتن أسود فاحم
الصفحه ٤٦ : ،
ويشارك فى هذا حرف الواو بما له من صفة المد والهوى إلى غاية سحيقة ليدل على طول
هذا الصراخ ، ثم تأتى النون
الصفحه ٤٩ :
سهلا رخاء بلا معاناة ولا مشقة ، ومن ثم جاءت الإمالة فى مجراها لتعبر عن حركة تلك
السفينة حيث تشق عباب
الصفحه ٥٠ : ].
ومن ثم يمثل
الضم فى هذه الكلمة عدولا عن القاعدة الصوتية القرآنية ، فيا ترى ما سر هذا العدول؟
إذا
الصفحه ٥٧ : فى
الفصول بإذن الله تعالى.
ثم إن بعض من
يعتادنى ، ويلمّ لقراءة هذا العلم بى ، ممن آنس بصحبته لى
الصفحه ٦٢ : ، ثم استعمل استعمال
الأسماء ، كصاحب ووالد ـ وبزاة وبواز يؤكّد ذلك ، وعليه بقيّة الباب من أبزى
وبزوا
الصفحه ٦٣ : ، وابن عباس ـ رضى الله
عنهما ـ وابن يعمر ، وعثمان الثقفى : (إِذْ
تَلَقَّوْنَهُ)[النور
: ١٥]» ثم قال فى