الصفحه ٣٨ : . ومن ثم نستطيع أن نجد للدال
الصوتى قيما مختلفة باختلاف سياقاتها مع اتحاد ذلك الدال.
ولننظر على
سبيل
الصفحه ٥١ : الله ، وهذا سياق يناسبه التشديد والخشونة فمن ثم جاءت الكلمة
مدغمة إظهارا لذلك التشديد.
ومن مواضع
الصفحه ٨٨ : (٢) ، أى نحوت نحوا ، كقولك : قصدت قصدا ، ثم خصّ به انتحاء
هذا القبيل من العلم ، كما أنّ الفقه فى الأصل مصدر
الصفحه ٩٢ : منها
الصوف ، ثم ينسجونه ، ثم يبنون منه بيتا. هكذا فسّره أبو زيد.
قال : ويقال
أبنيت الرجل بيتا ، إذا
الصفحه ٩٩ :
وصهيل الفرس ، ونزيب (١) الظبى ونحو ذلك. ثمّ ولدت اللغات عن ذلك فيما بعد. وهذا
عندى وجه صالح
الصفحه ١١٢ : عنهم تركيب ما قبح تأليفه ، ثم ضرب بيده إلى ما أطف له من عرض جيّده ،
فتناوله للحاجة إليه ، وترك البعض
الصفحه ١٢٢ : استثقالهم الحركة التى هى أقل من الحرف ، حتى أفضوا فى ذلك
إلى أن أضعفوها ، واختلسوها ، ثم تجاوزوا ذلك إلى أن
الصفحه ١٢٦ :
لاحتجت أن تقول : إن يقم زيد أو عمرو أو جعفر أو قاسم ونحو ذلك ، ثم تقف
حسيرا مبهورا ، ولمّا تجد إلى
الصفحه ١٢٩ :
أنه جمع لا واحد له.
ثم لنعد فنقول
: إنهم إذا كانوا فى حال إكثارهم وتوكيدهم مستوحشين منه
الصفحه ١٣٨ : أصل هذين
الأصلين فى اللغة. ثم قيل ذلك فى الكلام والأصوات على سمته وطريقه فى غيرهما ،
فجعل أهل علم
الصفحه ١٥٢ : أونق ثم أبدلت الواو ياء لأنها كما أعلت بالقلب كذلك
أعلت أيضا بالإبدال ، والآخر أن تكون العين حذفت ثم
الصفحه ١٦٥ :
فقوله (تره)
مما أجرى فى الوصل مجراه فى الوقف ، أراد : إلا تر ، ثم بين الحركة فى الوقف
بالها
الصفحه ١٦٧ :
التركيب ، واستدللت على ذلك بقولهم : قمت إذ قمت ، فالذال كما ترى ساكنة ؛
ثم لمّا ضم إليها «ما
الصفحه ١٧٣ :
الأصلى فيعرف بذلك أصلها ، أن ترى الواو الزائدة مضمومة ضمّا لازما ثم لا ترى
العرب أبدلتها همزة ؛ كما أبدت
الصفحه ١٧٨ : عن علل
المتكلمين ، وإن تقدّمت علل المتفقّهين. ثم اعلم من بعد هذا أن علل النحويين على
ضربين :
أحدهما