الصفحه ٢٨٦ : ، ولا يسوم
به مطلبا ، ولا يخدم به رئيسا إلا بأخرة وقد حطّ من أثقاله ، وألقى عصا ترحاله! ثم
إنى ـ ولا
الصفحه ٢٩٠ : أم أنكرتها
بين تبراك
فشسّى عبقر (٢)
فى قول من قال
: أراد عبقر ، ثم حرّف
الصفحه ٢٩٢ : ضربته ضربة سوط ثم حذفت الضربة على عبرة
حذف المضاف. ولو ذهبت تتأوّل ضربته سوطا على أن تقدير إعرابه : ضربة
الصفحه ٢٩٥ :
قولهم لمن سدّد سهما ثم أرسله نحو الغرض فسمعت صوتا فقلت : القرطاس والله
أى أصاب القرطاس : لا يجوز
الصفحه ٣٠٣ : ربّه ، ثم قدّم الفاعل على أنه قد قدّره
مقدّما عليه مفعوله فجاز ذلك ، ولا تستنكر هذا الذى صوّرته لك ولا
الصفحه ٣٠٤ : لا يعرف ، وإنما ينبغى أن تقدّم المعرفة ثم تخبر عنها بخبر يستفاد منه معنى
منكور ،
الصفحه ٣٠٩ : ٤ / ٥٥٩ ، وهمع الهوامع ٢ / ١٥٧ ، ٢٠٩. «بعد مت» أراد : بعد ما ، فأبدل
الألف هاء ، ثم أبدل الهاء تاء تشبيها
الصفحه ٣٢٦ : أربعة أشهر ، ثم أخرج بها إلى الناس. فقيل له : فهذا هو الحولى
المنقّح. وكذلك الحكائد عن ذى الرمّة : أنه
الصفحه ٣٤٩ : فتحوا فاء لياح ،
ثم أقرّوا الياء بحالها وإن كانت الكسرة قبلها قد زايلتها ، وذلك قولهم فيه :
لياح. وشجّعه
الصفحه ٣٥٠ : وزنة ؛ ثم إنهم عدلوا بها عن
فعلة إلى فعلة ، فأقرّوا الحذف بحاله ، وإن زالت الكسرة التى كانت موجبة له
الصفحه ٣٥٤ :
ورواه أيضا «ديّموا»
بالياء. نعم ثم قالوا : دامت السماء تديم ؛ فظاهر هذا أنه أجرى مجرى باع يبيع
الصفحه ٣٦٣ : . ثم رأيته وقد أثبته فيما بعد بخطّه فى تذكرته ، ولم
أر أحدا من أصحابنا ذكر (امتناع فعنلى) وبابه فيما
الصفحه ٣٧٠ : الأصل إحداهما ، ثم إنه استفاد الأخرى من قبيلة أخرى ، وطال
بها عهده ، وكثر (استعماله لها) ، فلحقت ـ لطول
الصفحه ٣٧٣ : : سلوته قال : أسلوه ؛ ومن قال سليته قال : أسلاه ، ثم تلاقى أصحاب اللغتين
فسمع هذا لغة هذا ، وهذا لغة هذا
الصفحه ٣٧٤ : الأصل مضارع نعم ، ثم تداخلت اللغتان ، فاستضاف من يقول نعم لغة
من يقول ينعم ، فحدثت هناك لغة ثالثة.
فإن