الصفحه ٤٣٠ :
الفاشية المنتشرة بزغد ، وزغدب ، وسبط ، وسبطر ، ودمث ، ودمثر ، وإلى قول العجّاج
:
* ركبت أخشاه إذا ما
الصفحه ٤٣٧ : لقول يونس قول الراجز :
بنى عقيل ماذه
الخنافق!
المال هدى ،
والنساء طالق
الصفحه ٤٤٤ :
فـ (أوسا) منه
ينتصب على المصدر بفعل دلّ عليه قوله : (لأحشأنّك) فكأنه قال (لأءوسنّك أوسا) كقول
الله
الصفحه ٤٥٥ : فنحو ما قدّمناه آنفا من قولهم : ما أطيبه وأيطبه ، وأشياء فى
قول الخليل و (قسىّ) وقوله (أخو اليوم اليمى
الصفحه ٤٥٦ : ذلك قول
العرب : (تسرّيت) من لفظ (س ر ر) ، وقد أحالته الصنعة إلى لفظ (س ر ى). ومثله (قصّيت
أظفارى) هو
الصفحه ٤٦٤ : أن يكسّر فعل على
فعل ؛ كما ذهب إليه صاحب الكتاب فى الفلك إذ كسّر على الفلك ؛ ألا ترى أن قوله عزّ
اسمه
الصفحه ٤٦٨ :
ومن ذلك قولك
فى الإضافة إلى مائة فى قول سيبويه ويونس جميعا فيمن ردّ اللام : مئوىّ كمعوىّ ،
فيتوافى
الصفحه ٤٨٢ : استعمال الآنية من الفضّة ، فلمّا استعمل ذلك فى بعض الأحوال كان عزيزا
غريبا. هذا قول أبى إسحاق. وإن شئت
الصفحه ٤٩١ : ورذى
(١). ومنها (الأبجر والبجرة) وهو القوىّ السرّة. ومنه قول علىّ صلوات الله
عليه : إلى الله أشكو عجرى
الصفحه ٥٢٣ : ، وقولهم :
صيّم وقيّم (١) ، وقول جرير :
* لحبّ المؤقدان إلىّ مؤسى (٢) *
وقولهم : هذا
مصباح ، ومقلات
الصفحه ٥٢٨ : أنك لو جعلت (حاميم) من قوله :
* يذكّرنى حاميم والرمح شاجر (٢) *
اسمين مضموما
أحدهما إلى صاحبه
الصفحه ٥٣١ : مخلوعة عنه دلالة الاسمية ؛ وعليه قول سيبويه. ومن زعم أن الكاف
فى (ذلك) اسم انبغى له أن يقول : ذلك نفسك
الصفحه ٦ : ، فكان ينتصف لنفسه ومن ذلك
قوله فى قصيدة له :
فإن أصبح بلا
نسب
فعلمى فى
الورى
الصفحه ١٨ :
فما جاء عن
الخليل فى ذلك قوله :
«كأنهم توهموا
فى صوت الجندب استطالة ومدا فقالوا : (صر) ، وتوهموا
الصفحه ٢٥ : المبنى والمعنى من حيث الزيادة والنقص ، وهل يصح القول باطراد قاعدة
زيادة المعنى لزيادة المبنى أم أن هناك