الصفحه ٢٠٨ : ، فى قول الكافّة غير الخليل.
فأمّا ما يحكى
عن بعضهم من تحقيقهما فى الكلمة الواحدة ؛ نحو أئمة ، وخطائئ
الصفحه ٢١٠ : علّته أبعد ، وليس كذلك قول سيبويه ؛ وذلك أن الفروع إذا
تمكّنت (قويت قوّة تسوّغ) حمل الأصول عليها. وذلك
الصفحه ٢١٩ : يلزمك قوله :
* وكحل العينين بالعواور (٥) *
__________________
(١) عوارض : جبل
ببلاد طيئ ، عليه قبر
الصفحه ٢٢٠ : عليك به. فهذا ضرب.
ولو استظهرت
بذكر ما لا يؤثّر فى الحكم لكان ذلك منك خطلا ولغوا من القول ؛ ألا ترى
الصفحه ٢٢٩ : كنت منذ زمان طويل رأيت رأيا جمعت فيه بين معنى آية ومعنى قول
الشاعر :
وكنت أمشى
على رجلين
الصفحه ٢٣٠ :
علل هذا العلم ثلث ما وقع لجميع أصحابنا ، فأصغى أبو بكر إليه ، ولم يتبشّع
هذا القول عليه.
وإنما
الصفحه ٢٣١ : ، ثم تكسّرها
على حدّ قول الشاعر :
موالى حلف لا
موالى قرابة
ولكن قطينا يحلبون
الصفحه ٢٣٢ : كان ضمن ما يلغى هذا الاعتراض ؛ ألا ترى أنه كان : كيف
يكسّر مثال فعالة من القوة على قول من قال
الصفحه ٢٤٠ : الحديث ـ مرسلا ـ عندهم هذا ، على ما ترى فكيف به إذا قيّده
بقوله (بأطراف الأحاديث). وذلك أن فى قوله (أطراف
الصفحه ٢٤٤ : ؛ ألا ترى إلى كثرة باب عدة ، وزنة ،
وناس ، والله فى أظهر قولى سيبويه ، وما حكاه أبو زيد من قولهم ، لاب
الصفحه ٢٤٧ : ء
عنهم من إنقحل (١) ـ فى قول صاحب الكتاب ـ ينبغى أن تكون الهمزة فى أوّله
للإلحاق ـ بما اقترن بها من النون
الصفحه ٢٦٢ : أبلغ من عبارة» وحكاية الكتاب من هذا الحديث ، وهى قوله : (ألا تا) و
(بلى فا). وقال لى بعض مشايخنا
الصفحه ٢٦٣ : كذا ، والآخر قولنا : إنها فعلت كذا لكذا ؛ ألا
تراه إنما طلب الخفّة ، يدلّ عليه قوله : لكان أوزن : أى
الصفحه ٢٦٦ : (قسى) فى قوله :
__________________
(١) آءة تجمع على آء
بوزن عاع : هو نوع من الشجر. اللسان (أوأ
الصفحه ٢٦٧ : ، والرعوى؟ فجنح
إلى ما نحن عليه : من الأخذ بالظاهر ، وهو القول.
فاعرف بما
ذكرته قوّة اعتقاد العرب فى الحمل