الصفحه ٤٢٩ : قول أبى عثمان ؛ ألا تراه قال فى
دلامص : إنه رباعيّ ، وافق أكثره حروف الثلاثيّ ؛ كسبط ، وسبطر ، ولؤلؤ
الصفحه ٤٣١ : مصدرا كان
ما ذهب إليه أبو إسحاق من تكرير الفاء فى المضاعف أولى بالجواز ، وأجدر بالتقبّل ،
فهو قول ، غير
الصفحه ٤٣٢ : آخر من القول. ولم يدّع أبو بكر فيه تكرير الفاء ، وإنما هى
عين أبدلت إلى لفظ الفاء ، فأمّا أن يدّعى
الصفحه ٤٣٦ :
القول على الزائد منهما إذا اتفق ذلك أيّهما هو.
فمذهب الخليل
فى ذلك أن الأوّل منهما هو الزائد ؛ ومذهب
الصفحه ٤٤٨ : هذا إليه ؛
فإنه كثير جدّا.
ومثل قوله (فاحدهنّ)
فى أنه مقلوب من (وحد) قول الأعرابيّة : (أخاف أن
الصفحه ٤٥٠ : العرب أقرّتها على
تغييرها ، فقالت : أيانق. فقياس هذا أن تقول فى تكسير (تيهورة) على كل قول وكل
تقدير
الصفحه ٤٦١ :
فمطلت بعضا
وأدّت بعضن
وكذلك أيضا
تكون النون التى فى قوله : وأدّت بعضن ، هى اللاحقة للإنشاد
الصفحه ٤٦٧ : فيهما الأمور. فهذا طرف من هذا النحو.
ومن ذلك قولك
فى تخفيف (فعل) من جئت على قول الخليل وأبى الحسن
الصفحه ٤٧٠ : .
والقول فيه
عندى أن حركة العين قد عاقبت فى بعض المواضع تاء التأنيث ، وذلك فى الأدواء ؛ نحو
قولهم : رمث
الصفحه ٤٧٢ : العرب لا تكسّر فعلة على أفعال مذهبا لها فواجب أن يكون (أفلاء) من
قوله :
مثلها يخرج
النصيحة للقو
الصفحه ٤٧٨ :
أى مالت إليه وانجذبت نحوه ؛ ألا ترى إلى قول العجّاج :
* والشمس قد كادت تكون دنفا (١) *
يصف
الصفحه ٤٨٥ :
والتليّة من تلوت الشىء إذا قفوته واتّبعته لتدركه. ومنه قوله :
الله بينى
وبين قيّمها
الصفحه ٤٩٠ : كنا قدّمنا ذكر طرف من هذا الضرب من الاشتقاق فى أوّل هذا الكتاب عند
ذكرنا أصل الكلام والقول وما يجيء من
الصفحه ٤٩٩ : والضبغطرى. ومنه قوله :
* قد دردبت والشيخ دردبيس (١) *
وقد مضى هذا [أيضا].
ومنها التقديم
والتأخير على
الصفحه ٥١٧ : ،
ولا بأس عليك ، وأنشدنا فى هذا المعنى [قوله] :
خيط على زفرة
فتمّ ولم
يرجع إلى