الصفحه ١٢٠ :
وعليه ما أنشده
من قوله :
* إذا اعوججن قلت صاحب قوّم (١) *
واعتراض أبى
العباس فى هذا الموضع
الصفحه ١٢١ :
إهمال ما أهمل ، واستعمال ما استعمل. وجماع أمر القول فيه ، والاستعانة على إصابة
غروره (٤) ومطاويه ، لزومك
الصفحه ١٢٥ :
أراد المنازل.
وقول الآخر :
حين ألقت
بقباء بركها
واستحرّ
القتل فى عبد الأشل
الصفحه ١٢٨ : أن يعرف خبر واحده ما هو.
فأقرب ذلك إليه أن يكون جمع «جمع» من قول الله سبحانه : (سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ
الصفحه ١٣٠ :
وقد جاء عنهم :
رجل مهوب ، وبرّ مكول ، ورجل مسور به. فقياس هذا كله على قول الخليل أن يكون مما
قلبت
الصفحه ١٣٣ : بين ساكنين فى الوصل ، نحو قوله : اضربان زيدا ، واضربنان عمرا ، وليس ذلك ـ
وإن كان فى الإدراج
الصفحه ١٤٢ : له بابا. غير أنّا نقدم هاهنا ما كان
لائقا به ، ومقدّمة للقول من بعده. وذلك على أضرب :
فمنها أن يكثر
الصفحه ١٤٩ : ؛ هذا ظاهر الأمر ، وعليه
صفحة القول. فأما فى الحقيقة ومحصول الحديث ، فالعمل من الرفع والنصب والجرّ
الصفحه ١٥٦ : نحو قول الله تعالى : (اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمُ الشَّيْطانُ) [المجادلة : ١٩] فهذا ليس بقياس ؛ لكنه لا بدّ
الصفحه ١٦٤ : لا على حدّ الوصل ولا على حدّ الوقف. لكن ما أجرى من نحو هذا فى الوصل على حدّ
الوقف قول الآخر
الصفحه ١٦٧ : «ما»
من (أينما) ـ على هذا القول ـ تقدير حركة إعراب : فتحة فى موضع الجرّ ؛ لأنه لا
ينصرف.
وإن شئت كان
الصفحه ١٧٢ : قولهم هار يهور ، وتهور الليل ؛ على أن
أبا الحسن قد حكى فيه هار يهير ، وجعل الياء فيه لغة ؛ وعلى قياس قول
الصفحه ١٩٥ : ، ومن ألغى (ما) عنها وأقرّ عملها
، جعلها كحرف الجرّ فى إلغاء (ما) معه ؛ نحو قول الله تعالى : (فَبِما
الصفحه ١٩٦ :
باب فى أن العلة إذا
لم تتعد لم تصح
من ذلك قول من
اعتلّ لبناء نحو كم ، ومن ، وما ، وإذ ، ونحو ذلك
الصفحه ٢٠٠ : قوله : إنما ارتفع
بفعله ، حتى تسأله فيما بعد عن العلّة التى ارتفع لها الفاعل. وهذا هو الذى أراده
المجيب