الصفحه ٥٩ : :
الأول
: استخدام الخليل للمصطلح.
الثاني
: شيوع المصطلح لدى البصريين.
بالإضافة إلى
التصريح بأن هذه
الصفحه ٧٠ : أول من استعمل الخفض ، فقد
أطلقه على ما وقع من أعجاز الكلم منوّنا نحو : زيد وخالد ، وكأنّ الكوفيين
الصفحه ١٠٣ : الواحد (١) ، بل والغريب أن (زيدا) هو أول علم ورد عند ما احتاج
الخليل للتمثيل (٢) وأيضا جاء هو نفسه آخر
الصفحه ١٤٦ : ءت
منظومة أخرى في النحو لأبي سالم بن كهلان بن نبهان وقد جاء في أولها :
تعلم هداك
الله تعلم وعلّم
الصفحه ١٥٤ :
المخطوط غير جيدة ، به تآكل من أطراف الصفحات وأحيانا من الوسط.
جاءت هذه
النسخة ضمن مجموع في أوله
الصفحه ١٧٨ : مباشرة عن مخطوطة من الدرجة الأولى ، وهي بذلك
أفضل من مخطوطة قديمة مأخوذة عن مخطوطة أخرى فرعية ، وفي عبارة
الصفحه ١٨٨ : .
ويبدو أن كلمة (مبوّب) رفعت على أنها
خبر لكلمة الرفع في أول البيت ، أما المقصود بالكتاب فقد تناولته في
الصفحه ١٨٩ : وضبطت بضم الميم وكسر اللام ، وفي ط (أمام) بضم الميم.
(٣٧) في ب ، د. ه (تحلب)
بدلا من (تجلب) والأول
الصفحه ٢٠٣ : (تشعّب) ، بفتح التاء على أن أصله (تتشعب) مضارع في أوله
تاءان ، حذفت إحداهما وبقي الفعل على ضم آخره
الصفحه ٢٠٥ :
(١٥٤) بل أي لفظ أسمع النّفر الأولى
شدّوا
الرّحال على الجمال وأحقبوا
(١٥٥
الصفحه ٢٠٩ : ١ / ١٢٦.
(١٨٠) هكذا جاء البيت
، ومن الواضح تكرار الشطر الأول من هذا البيت وسابقه ، وربما كان هذا سببا في
الصفحه ٢١٠ :
(١٨٤) قطني وقدني من مجالسه الأولى
قد أتعبوا
بدنى الضّعيف وأنصبوا
الصفحه ٢١٢ : (يحد) ، وفي ب (نجد) وفي ج كلمة (وانصب) في أول البيت غير واضحة ، وفي ط (أجرمته)
بدل (أخرجته).
(٢٠٢) في
الصفحه ٢١٤ : ، فتكون هذا مفعولا أول ، وعذبا مفعولا ثانيا
، دون اكتمال شرط إجراء القول مجرى الظن ، وفي ج (يشرب) بدل
الصفحه ٢١٦ : ١ / ١٣٠ «المكلّب
معلم الكلاب الصيد وبفتح اللام المقيّد».
والمعنى الأقرب هو ذلك المعنى السابق (الأول)
ولا