الصفحه ١٠٧ : أكثر
من استخدامه لهما ، فقد ورد (زيد) سبع عشرة مرة ، وورد عمرو ثلاث عشرة مرة ، وهما
أكثر علمين استخداما
الصفحه ١٤١ :
العقلي مرة ، أو التعامل معها بالقلب والمشاعر والأحاسيس مرة أخرى سواء
كانت أمثلة غزلية ، وهي كثيرة
الصفحه ٢١٥ : تحريف ، وفي وز ط (أسغب) ، وفي د (أسعب) وهو تصحيف وتحريف بيّن. وقد
مرّ معنى أشعب في هامش البيت ٢١١.
وهو
الصفحه ٢٢٢ : (ذراعه)
وهو تصحيف ، في ج ح (قومه) بدل (قوسه) وقد مرّ معنى كلمة (يتنكب) في البيت ١٦٢
وهامشه ، والقوس يتنكب
الصفحه ٣٠ : .
فقد نقل صاحب
إتحاف الأعيان (١) عن الخليل قوله : ثلاثة تنسينى المصائب : مرّ الليالى ؛
والمرأة الحسنا
الصفحه ٦١ : بمعنى الإنكار ، وقد ورد هذا المصطلح بالمعنى نفسه عند الخليل في ذكره
للمرة الأولى عند ما كان يتحدث عن
الصفحه ٦٢ : )
هنا بمعنى النفي كما في قوله تعالى : («لا يُقْضى
عَلَيْهِمْ فَيَمُوتُوا)
(١).
وفي المرة
الثالثة تحت
الصفحه ٦٧ : مرات مع
أن النص قصير جدا يقول سيبويه (٣) : «اعلم أن (حتى) تنصب على وجهين» :
فأحدهما
: أن تجعل
الدخول
الصفحه ٦٩ :
السطور.
(٥) انظر على سبيل
المثال صفحتى ١٧٢ ، ١٧٣ فقد ورد المصطلح أربع عشرة مرّة خلال هاتين الصفحتين فقط
الصفحه ٧٤ : ء بشكل خاص في استخدامه لهذا المصطلح.
النعت :
ذكر الخليل
مصطلح (النعت) في منظومته أكثر من مرة (٤) وقصد
الصفحه ٧٥ :
__________________
(١) المنظومة البيت
٦٢.
(٢) الجمل ٧٥. ٧٦ حيث
تكرر في الصفحتين خمس مرات.
(٣) قائلة ذو الرمة ،
وقد ورد في
الصفحه ٩٤ : يؤمن بأقوال المنجمين ، وهذا متفق مع طبيعة ما روي عن حياة الخليل.
أما (حوشب)
الذي ورد ذكره أكثر من مرة
الصفحه ٩٥ : قلبه أيضا وهو المتوقع مع العوام بن حوشب.
أما «مهلب»
الوارد ثلاث مرات (٣) في قصيدة الخليل فيبدو هذا
الصفحه ١١١ : فيه (١) :
وتقول لا حول
لنا ولا ناصر
للمرء إلا
الواحد المترقب
فإذا
الصفحه ١١٦ :
متأنية مع سيبويه ، ويتضح الأمر فيما يلي :
أولا
: ما صرّح به
الخليل أكثر من مرّة أن حركة (أمس) حركة