الصفحه ٧٨ :
وإذا كان
الخليل قد استخدم (الصفة) بمعنى النعت مرة ، وبمعنى التوكيد مرة ، فلا نستبعد أن
يستخدمها
الصفحه ٦٥ : يحكم حكما صحيحا. هذه المواضع الثلاثة هي :
(١) ذكره
الخليل في منظومته النحوية كما مرّ منذ قليل
الصفحه ٦٨ : منظومته النحوية ، وكان المصطلح عنده واسع الأدلة
فأحيانا يستخدمه مع الاسم المنون «ما يجرى».
ومرة مع الاسم
الصفحه ٢٢١ :
باب كل شيء حسنت فيه التاء (*)
(٢٦٠) وتقول : لا حول لنا ، لا ناصر
للمرء إلا
الصفحه ١٥ : ، ولعل توالي تأليف هذه
المنظومات منذ تلك الفترة قد استمر دون انقطاع ، بطيئا مرة ، متواليا مرة أخرى ،
حنا
الصفحه ٣١ : الدين الذين جاهدوا في سبيله ، وكان لجهاده في سبيل الدين ألوان.
اصطبغ مرة بالسياسة ، واصطبغ مرة بالعلم
الصفحه ٤٢ :
كل هذا دار في
خلدى وأنا بين الإقبال مرّة والإحجام مرّات على تحقيقها إلى أن عثرت على نصّ لخلف
الصفحه ٤٣ :
قبلها مباشرة ،
ومرة جاء «تعصّب» وجاء التركيب «ولست تعصّب» ، أي لست متشددا عند استخدام حروف
العطف
الصفحه ٤٦ : ذكر صراحة في مرة من المرات
أن مخطوطه الذي نسخه عرض على نسخة من بعض النسخ» وهذا يظهر أمانته التي اقتضت
الصفحه ٦٠ : ابراهيم السامرائي بعد أن قدّم شكوكه ـ وقد مرّ
ذلك من قبل ـ في صحة نسبة هذه المنظومة للخليل : «وشاع أيضا أن
الصفحه ٧٦ : قليل؟ وهل تجاهل
ما ورد عند سيبويه الذي كرّر المصطلح عشرات المرات ، بل ربما أكثر من ذلك في كتابه؟
إذا
الصفحه ٨٤ : يؤدي الدلالتين السابقتين ،
وهذا ما استخدمه الخليل (ما لم يذكر فاعله) مرة ، ومرة أخرى (ما لم يسمّ فاعله
الصفحه ٩٠ : النحوية لم تكن قد استقرّ معناها وتحدد بشكل نهائي إلا أن الفضل يرجع
لمن ذكرها لأول مرّة ، وليس بين أيدينا
الصفحه ١٠٣ : الأعلام. فقد تكرر (زيد) سبع عشرة مرة و (عمرو) ثلاث
عشرة مرة ، بل إن الخليل ذكر (زيدا) مرتين في البيت
الصفحه ١٠٤ :
فكلمة (أحمد)
وهو اسم والد الخليل لم ترد إلا مرتين (١) و (عبد الله) تسع مرات و (محمد) خمس مرات