الصفحه ١٢٥ : إذ المضاف غير
المقترن ب (أل) يجب نصبه أيضا ، ويكون البيت الثاني لا علاقة له بالبيت الأول مع
أنه يندرج
الصفحه ٣٢ :
والخليل
نفسه كان يقول (٢) : «أكمل ما يكون الإنسان عقلا وذهنا
إذا بلغ أربعين سنة ، وهي السن التي بعث الله
الصفحه ١٠١ : (١) ونسب رأيا له ولا ضير في أن يذكر الأستاذ تلميذه ،
ولهذا فذكر الخليل لقطرب لا يدعو إلى الدهشة إذا تأكد
الصفحه ١٢٠ : يقول (٢) : «وقد يحسن الجر في هذا كله ، وهو عربي. وذلك قولك : (لقيت
القوم حتى عبد الله لقيته) ، فإنما جا
الصفحه ١٣٤ :
أما الشق
الثاني من القضية ، فهو عدم جواز النصب في مثل : (عليك عبد الله مشفق) ، فلا يجوز
نصب (مشفق
الصفحه ١٤٦ : ءت
منظومة أخرى في النحو لأبي سالم بن كهلان بن نبهان وقد جاء في أولها :
تعلم هداك
الله تعلم وعلّم
الصفحه ١٤٩ : غيره ،
فقد جاء قبلها مباشرة كتاب التقريب في النحو الذي جاء في آخره «تم كتاب التقريب
بعون الله وتوفيقه
الصفحه ١٥٥ : مباشرة حيث قال الناسخ : «قال الخليل بن أحمد
بسم الله الرحمن الرحيم ...» ثم بدأ في سرد المنظومة ، وفي
الصفحه ١٩٠ : ) من مثل عبد الله في أصحابه
أم غير عمرو
في الأمانة يطلب
(٤١) وتقول : فيها
الصفحه ٨ :
من أقوال
الخليل
«أكمل ما يكون
الانسان عقلا وذهنا إذا بلغ أربعين سنة ، وهي السن التي بعث الله
الصفحه ٢١ : عليه الناس بهذا القدر الكبير من المديح وعبارات الثناء التي تدخل القلوب فتزداد حبا
واحتراما له.
وقليل
الصفحه ٤٤ :
نحوية ليس الغرض منها اجتماعيا أو سياسيا أو مدحا أو ذما ، فإن أمر الشك لا
مجال له هنا والسؤال
الصفحه ٧٦ : كنا نلتمس له العذر في نسبته لمصطلح (النسق) على أنه كوفي لخطأ شاع وعدم
اطلاعه على كتاب (الجمل) للخليل
الصفحه ٧٧ : للفصيل ولا للناقة ، ولا تستطيع أن تجعل بعضها نكرة وبعضها معرفة.
وهذا قول الخليل ـ رحمه الله
الصفحه ٧٩ :
الرفع :
استخدم الخليل
في منظومته (الرفع) في حالة الإعراب في معظم حالات استخدامه له (١) ، كذلك