الصفحه ٢٨ : راتبا كان له عنده. ولنكمل القصة مع صاحب كتاب
إتحاف الأعيان (٢) حين يقول : «وكان سليمان رتب له راتبا
الصفحه ٦٤ :
لا
يَبْعَثُ اللهُ مَنْ يَمُوتُ بَلى)). رفع (يبعث) ؛ لأنه فعل مستقبل ، وهو جحد. ومثله (لا يَتَّخِذِ
الصفحه ٤٨ : ولعله أراد أن يشير إلى أن الخليل كان شاعرا ، وكان بالفعل شاعرا والنحاة لا
يذكرون أنّ له قصيدة في النحو
الصفحه ٩٩ : وصديقا له ويجعل قطربا بعيدا عن الخليل ، فلا صداقة ولا
ذكر ولا معرفة إطلاقا؟ أعتقد أن العامين ليس لهما هذا
الصفحه ١٢٩ : : (إن تأتني وترد
أذاي عامدا ترجع) ... ومنها أيضا : (من يأت عبد الله يطلب رفده يرجع).
ونلاحظ أيضا أن
الصفحه ١٨٥ : الأكعب في القناة ، أي امتلاؤها
بالعقد والسنان وربما أراد الخليل (أي شئ بارز فوق سطح القناة حيث ورد في
الصفحه ٢١٧ : تعالى : (اهْبِطُوا
مِصْراً)
[سورة يوسف الآية ٩٩] من الأمصار ولذلك نونه ، ولو أراد مصر الكورة بعينها لما
الصفحه ١٣٢ :
والنصب أيضا
إن نصبت تصوّب
وعليك عبد
الله ـ فاعلم ـ مشفق
ما فيه إلا
الرفع شئ
الصفحه ١٠٤ :
فكلمة (أحمد)
وهو اسم والد الخليل لم ترد إلا مرتين (١) و (عبد الله) تسع مرات و (محمد) خمس مرات
الصفحه ١٣١ : عبد الله!) ثم يقول (٣) : «زعم الخليل أنه بمنزلة قولك : (شئ أحسن عبد الله) ،
ودخله معنى التعجب. وهذا
الصفحه ٤٦ : العروضي رحمة الله عليه وعلى جميع المسلمين والمسلمات آمين. وصلّى
الله على محمد النبي الأمي وآله وسلم تسليما
الصفحه ٦٣ : قولك : (ما كان زيد ليفعل ذلك) ، (وما
كنت لتخرج) ، قال الله جلّ اسمه (٢) : (وَما كانَ اللهُ
لِيُضِيعَ
الصفحه ٩٤ : منظومة الخليل.
ففي إحدى
المخطوطات ورد على لسان العالم الشيخ أبو الحسن سليمان أبو عبد الله البحراني
أثنا
الصفحه ١٠٢ :
فقيل له : عن العرب أخذتها أم أخترعتها من نفسك؟ فقال : إن العرب نطقت على
سجيتها وطباعها ، وعرفت
الصفحه ١٠٦ :
٢١٣
نصير ـ مرحب
محمد ـ يزيد
عبد الله ـ محمد
عبد الله
محمد
جابر
دعد ـ شوزب
نصير