الصفحه ١٤٩ :
(٣) يكثر ترك
بعض الكلمات وخاصة في بداية الأبيات ، ويكون مكانها بياضا لا كتابة فيه ، ربما
شكّا في
الصفحه ٢٠٩ : ) بل حسب عبد الله ما أعطيته
وأخيه إنّ
أخاه منه أذرب
(١٨٢) يا زيد حسبك
الصفحه ٢٢٣ : )
وهو تصحيف ، وقد اختلفت اختلافا كبيرا في كيفة كتابة (الأترّج) ففي النسخة (الأترنجّ)
وفي ب (الينجوج
الصفحه ٤٨ : في البيت الأول (تقعب). ولو
كان القصد عدم صحة نسبة الأبيات إلى الخليل فلم يقدم لنا دليلا على شكّه فما
الصفحه ١٨٦ :
(٨) وعلامة المتأدبين منيرة
لا مثل من لم
يكتنفه مؤدّب
(٩) يا من يعيب على الفصاحة
الصفحه ١٦٠ :
الخطوط المنسقة ، وحمل كلّ عنوان إطارا خاصا به ، وقد وضعت للعناوين أرقام
وصلت إلى ٤٦ عنوانا.
وتقع
الصفحه ٢١٩ : (جدّ) ، وفي ه (جدّوا) وفي ط (حد)
وفي د ورد البيت :
فبفعل واحد فقال كذلكم
حد
الصفحه ٢٢١ : حدّث عامر
وعلى أبي
عثمان ثوب مشرب
(٢٦٦) وإذا أبو عمران يظلم قومه
الصفحه ١٢٧ : عمادا
للياء» وقد مثل الخليل لذلك في منظومته بقوله
قطني
وقدني من مجالسة الألى
أما قوله
الصفحه ٧٧ : وسيبويه.
الصفة :
استخدم الخليل
مصطلح (الصفة) في منظومته (١) ، وقد جاء في كتاب سيبويه هذا المصطلح على
الصفحه ١٩٥ :
(٧٦) بل ليت أهل الحي عند فراقهم
والناء منّا
عن قريب يشعب
(٧٧) وكأنّ زيدا ذا
الصفحه ٦٦ : زيد ، وقال الله جلّ ذكره (١) : (سَلامٌ هِيَ حَتَّى
مَطْلَعِ الْفَجْرِ). معناه إلى مطلع الفجر».
وفي
الصفحه ٢١١ :
(١٩١) يا ويح زيد ما أناخ بداره
ويل لمن هو
في الجحيم يعذّب
الصفحه ١١٢ : طبيعة خاصة في تناول الخليل
لها ، إما من ناحية كيفية معالجة الخليل لها ، أو من ناحية وضعها تحت عنوان له
الصفحه ٨٩ : منه ، ولم يلتفت إلى هؤلاء
بجواب ، ثم تقدم إلى الخليل يسأله عن مصادر علمه هذا ، فقال له الخليل بوادي