الصفحه ٥٦ : لدى البصريين ، وخاصة أن ما وصلنا من
مخطوطات نحوية كتبت في القرن الثاني الهجري قليل يعدّ على أصابع اليد
الصفحه ٢٢٠ : ) (عليلا) في
الأصل حرّفت إلى (علينا) ثمّ علّق فوقها قائلا : «لعلها عليلا» وهو الصحيح كما في
بقية النسخ ما
الصفحه ٨٤ :
من هذا ما أورده الخليل في كتابه الجمل عند ما كان يتكلم عن وجوه الرفع
قائلا (١) : «وما لم يذكر
الصفحه ٢١٥ : وقد مرّ هذا الاسم في البيت رقم ٣٠ من المنظومة.
والموئل طلب النجاة أو المبادرة إلى
المكان. القاموس
الصفحه ١١٣ : (مضى
الأمس) (بالرفع) ، (ورأيت الأمس) (بالنصب) تشير إلى إعرابها في هذه الحالة ، وما
قاله الخليل كان عليه
الصفحه ٩٣ : تحقيقها لعدم التأكد من نسبتها إلى الخليل.
وتوجهت إلى
كتاب «الأعلام» كنموذج من كتب التراجم والسير فوجدت
الصفحه ١٣١ : معنى الدهش والحيرة المشار إليهما نوعا من
المدح أو الذم؟
يشير سيبويه
إلى المثال الذي يقول : (ما أحسن
الصفحه ٧٨ : فيما بعد وأطلق
عليها (صفة تامة).
يقول أحد
الباحثين (٢) : «ويريد بها الكوفيون ما كان من الظرف خبرا
الصفحه ٢٢١ : تستصعب
(٢٦٣) ما كان من فعلان أو فعلان أو
فعلان لم
أصرفه لا بل أنصب
الصفحه ٦٥ : ما
أدرى وإني لأوجل
على أيّنا
تعدو المنية أول
رفعت (أول)
لأنه غاية ، ألا ترى
الصفحه ٢٢٢ : كانت الأنبا على فعلاء لا
يجرى سوى ما
قد تضيف وتغلب
(٢٧١) وإذا عرفت فكل من
الصفحه ٦٠ : أن تخلد وتبقى على مرّ الأيام
نحو الاسم والفعل والحرف والفاعل .. إلخ» (٣).
ويبدو أن ما
شاع من
الصفحه ٦٨ : منظومته النحوية ، وكان المصطلح عنده واسع الأدلة
فأحيانا يستخدمه مع الاسم المنون «ما يجرى».
ومرة مع الاسم
الصفحه ٣١ : .
الشق
الثاني من حياة الخليل : وهو مرحلة ما بعد ذلك ، وفيها كان الخليل زاهدا عاكفا
على علمه مفكرا في وضع
الصفحه ٤٦ : أيضا أن قصيدة الخليل في النسخة (ب) لم تنسب الى غير
الخليل فربما سقط من الناسخ ذكر مؤلفها نسيانا ، وعلى