الصفحه ١٥٢ :
الأولى والأخيرة منه ، غير أن خطه جيد ، مضبوط في معظمه ، إلا أنه يوحي
بالحداثة إلى حدّ ما.
وهذا
الصفحه ١٥١ :
الأخيرة كان بها أربعة أبيات تنتهي بكلام الناسخ الذي يقول فيه : «تمت
القصيدة بعون الله ومنّه وكرمه
الصفحه ١٥٥ : ، كتب بالمداد الأسود والأحمر على ورق أزرق يميل إلى الاخضرار ، مما يدل
على حداثة الكتابة والورق.
تقع
الصفحه ١٣٠ : الطلب ، وجاء بالآيات والأمثلة الواردة في
كتاب (سيبويه) ، وأشار أيضا إلى جواز الرفع في جواب ما مضى ، كما
الصفحه ١٤٩ : الثاني إلى الشطر الأول أو العكس ،
فيؤدي هذا إلى الخلل الموسيقي دون إشارة إلى ذلك (٣).
كان كل ما مضى
الصفحه ١٨٧ : ) لغة النبيّ عليه رحمة ربّه
من كلّ ما
لغة أصحّ وأعرب
(١٦) وكتاب ربّك واضح ما
الصفحه ١١٥ : وفي كتابه الجمل ، وفي كتاب
سيبويه (٣) عند ما أشار إلى أن الحركة في (أمس) لغير الإعراب. من
هنا فلا
الصفحه ٦٩ : ) (٦) عند ما قال : «.... جاء قبل عبد الله ، وهو قبل زيد
قادم ، وإذا ألقيت عليه (من) صار (قبل) في حدّ الأسما
الصفحه ١٠٢ : ـ من ألّف كتابا عنه. ألا يكون الأمر منطقيا عند ما نقول
إنه تأثير من الخليل مباشر على قطرب؟
ونضيف إلى
الصفحه ٩٦ : أن الندى والكرم له علاقة براتب الخليل.
وربما كان من
المثال الآخر للخليل ما يثير شبهة للربط بين
الصفحه ٢١٤ : (تشرب).
(٢١٣) في ه (مضيا)
بدل (مضى) وقد أدى هذا التحريف إلى خلل موسيقي بالبيت وفي ز كتب (مضى) في أول
الصفحه ٢١١ : جزم الفعل
وهذا أيضا دليل على عدم معرفة كثير من نساخ المنظومة بعلم النحو وفي ح (يريه) بدل (لنفسه
الصفحه ١٥٠ :
من هجرة
المصطفى الهادي إلى السّبل
صلى عليه
إلهي كلّما هدلت
حمائم الأيك
الصفحه ٤٥ : الملوك العظماء مالا على أن يتكلم في بيت شعر شكّوا فيه فأبى
ذلك وقال : قد مضى لي فيه ما لا أحتاج أن أزيد
الصفحه ١١٢ : ويستجلي حقيقتها.
الثاني : ما
يمكن أن يضيفه تناول هذه القضايا من وجود تشابه قوي بين آراء الخليل في