الصفحه ٦٨ :
غير المنون «ما لا يجري» ومرة يطلق المصطلح ويقصد كسر نون المثنى .. إلخ.
وكأنه كان
يساوي بين مصطلحي
الصفحه ١٢٨ : إلا عشرين درهما قطّ
يدرك أن
المقصود ب (قط) العدد لا الزمان ، وهذا على العكس من الواردة بمعنى الزمان
الصفحه ١٦٠ : الرغم من كل ذلك إلا أنها لا
تعد أصلا وذلك لأنها تحمل الكثير من الأخطاء التي وجدت في بقية النسخ من ب إلى
الصفحه ١٧٧ :
٣ ـ منهج التحقيق
لا شك أن إخراج
العمل المخطوط في صورة صحيحة ، وإظهاره في ثوبه المستحق مطلب ضروري
الصفحه ٧٦ :
الأمر كذلك ، فليس من الصحيح أن يناقض الدكتور جعفر نفسه فيقول بعد خمس عشرة صفحة
فقط ما يلي (٢) : «على أن
الصفحه ١٥٥ : نهاية المنظومة قال
ناسخها : «تمّت القصيدة بعون الله ومنّه وكرّمه في يوم الجمعة المزهر. وعشر (٢) ليال
الصفحه ١٦ :
الصغيرة الحجم بين عشرات الأعمال في «مجموع» ، واحد وتظهر نسخها واحدة تلو الأخرى
، وانتقلت بالبحث في بعض
الصفحه ١٤٥ : استطعت العثور على عشر
نسخ مخطوطة من منظومة الخليل ابن أحمد في النحو ، كتبت كلها بخطوط مخالفة ، من هذه
الصفحه ٢٢٠ :
أمس عليلا حين تنكر يكتب
باب التبرئة وهي لا تقع إلا على نكرة (٥)
(٢٥٧) باب التبرّي
الصفحه ٢٨ :
والفقر في
النفس لا في المال نعرفه
ومثل ذاك
الغنى في النفس لا المال
الصفحه ١٨٠ : النحو
العربي) الذي حققه الدكتور فخر الدين قباوه وهو من تصنيف الخليل ، فوجدت أن
مصطلحات الخليل الواردة في
الصفحه ١٩٦ : ، أي لا أرى له سببا ففي العين ٧ / ٢٠٣ «السبب كل ما
تسبب به من رحم أو يد أو دين».
(٨٥) في
الصفحه ٣١ : بالحياة المادية ، وأنه اهتم بخدمة الدين والعلم : يقول
الدكتور مهدي المخزومى (١) : «وكان
الخليل من أهل
الصفحه ٩٣ : وعاش معظم حياته في
البصرة وتوفي بعد الخليل باثنتي عشرة سنة وربما كان صديقا للخليل ، فهو معاصر له ،
وكان
الصفحه ١٠٧ : أكثر
من استخدامه لهما ، فقد ورد (زيد) سبع عشرة مرة ، وورد عمرو ثلاث عشرة مرة ، وهما
أكثر علمين استخداما