الصفحه ١٠٠ : .
(٢) وفيات الأعيان ٤
/ ٣١٢.
(٣) هذا الكتاب حققه
الدكتور فخر الدين قباوه وقدّم الطبعة الثانية منه ١٤٠٧ ه
الصفحه ٩٤ : منظومة الخليل.
ففي إحدى
المخطوطات ورد على لسان العالم الشيخ أبو الحسن سليمان أبو عبد الله البحراني
أثنا
الصفحه ٦٣ : ) بمعناه الحقيقي ضد الإيجاب
والثبوت فجاءت لا النافية وما النافية .. إلخ ، حيث كان يستخدم مصطلح (الجحد
الصفحه ٦٤ :
لا
يَبْعَثُ اللهُ مَنْ يَمُوتُ بَلى)). رفع (يبعث) ؛ لأنه فعل مستقبل ، وهو جحد. ومثله (لا يَتَّخِذِ
الصفحه ٥٠ :
عيونه لا تنضب
فاستغن أنت
ببعضه عن بعضه
وصن الذي
علمت لا يتشعّب
الصفحه ٣٠ :
بانوا وفيهم
طفلة حرّة
تفترّ مثل
أقاحي الغروب
والمتأمل لتلك
الأبيات وللبيت رقم
الصفحه ٦١ : ب (لام الجحود) كما في قوله تعالى (ما كانَ اللهُ
لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ)
(٤).
وفي موضوعين
الصفحه ١٩٢ : «العصبة من
الرجال عشرة لا يقال لأقل منه ، وأخوة يوسف عليه السّلام عشرة قالوا : (وَنَحْنُ عُصْبَةٌ) [سورة
الصفحه ٩٩ : التأثير الكبير ، وإنما لا
بد من وجود شيء ما جعل المؤرخين يقفون من قطرب موقفا سلبيا بصمتهم عن تلك العلاقة
الصفحه ١٠٣ :
المنظومة النحوية للخليل لا يمثل مشكلة ما في نسبتها إليه أو التشكك في تلك
النسبة.
ثالثا : ملاحظة
الصفحه ٤٨ : ) الذي حققه الدكتور فخر الدين قباوه ، والذي نسب إلى الخليل
لكان قد وجد هذا المصطلح يتردد كثيرا على لسان
الصفحه ٤١ : ، أقول : لا شك أن كل هذا
يمكن أن يكشف النقاب عن الكثير من المفاجآت سلبا أو إيجابا لو كانت محاولات الكشف
الصفحه ٤٦ :
ولعل فيما يلي ـ إضافة إلى قول خلف الأحمر ـ دليلا على صحة نسبة المنظومة
للخليل.
أولا
ـ وجود عشر
الصفحه ٦٩ :
حيث جاء النصب مقصودا به فتح نون الجمع.
وفي موضع آخر
يقول الخليل (١) في (باب ما يجري وما لا يجري
الصفحه ٩٦ :
قد أتاك مهلّب
أيمكن أن يكون
المقصود بذلك الخطاب الواقعي؟ لا أظن ذلك إذ لو كان الأمر على