الصفحه ٢٧٥ :
الآية
(ما كانَ مُحَمَّدٌ
أَبا أَحَدٍ مِنْ رِجالِكُمْ وَلكِنْ رَسُولَ اللهِ وَخاتَمَ
الصفحه ١٢٠ : ، فقال
: أبشر يا محمّد ، فإنّي بكلّ مؤمن رفيق ، واعلم يا محمّد ، أنّي لأقبض روح ابن
آدم فيصرخ أهله
الصفحه ١٥ : محمّد؟ ثمّ يبعث فيحضرون الزبد والتمر ، فكان يقول : هذا هو الزقّوم!
وبهذا الأسلوب كان يستهزئ بآيات الله
الصفحه ٩٢ : معجزة محمّد صلىاللهعليهوآله الخالدة يتكوّن من حروف المعجم البسيطة التي يعرفها
الجميع.
تقول الآية
الصفحه ٩٣ : إلى هذا الكتاب السماوي العظيم حيث
قالوا : إنّ هذا الكتاب من تأليف محمّد. وقد ادعى كذبا بأنّه من الله
الصفحه ١٣٨ : ء على هذا يصبح المعنى :
لا شكّ يا محمّد بأنّك ستلتقي بموسى ، واعتبروا ذلك إشارة إلى لقائه به في ليلة
الصفحه ١٥٣ : : «من كان كثير القراءة لسورة الأحزاب كان يوم القيامة
في جوار محمّد صلىاللهعليهوآله وأزواجه
الصفحه ١٧٣ : الحسين عليهالسلام : السّلام عليك يا وارث آدم ، ووارث نوح ، ووارث
إبراهيم ، ووارث موسى وعيسى ومحمّد
الصفحه ١٩٢ : بالحرب ، وهو بين الأسنّة والسيوف؟! فقال أخوه : يا أحمق!
ابق معنا وشاركنا مجلسنا ، فو الذي يحلف به محمّد
الصفحه ٢٠٨ : محمّد
لرجح عملك على عملهم ، وذاك أنّه لم يبق بيت من المشركين إلّا وقد دخله ذلّ بقتل
عمرو ، ولم يبق بيت
الصفحه ٢٣٨ : لكلّ أهل
بيت النّبي صلىاللهعليهوآله ، وتقول : إنّ المخاطبين في الآية هم خمسة أفراد فقط ،
وهم : محمّد
الصفحه ٣٥٧ : كانوا يطرحون
أحيانا هذا السؤال : متى تقوم القيامة التي يخبر بها محمّد ويذكر لها كلّ هذه
الصفات؟ وذلك
الصفحه ٤٦٤ : مَهِينٌ). (٢)
٢ ـ مشركو عصر
الرسالة المحمّدية ، تعجّبوا من نزول القرآن على رجل فقير كرسول الله
الصفحه ١٢٧ : أنّ «الوليد بن عقبة» قال يوما لعلي عليهالسلام : أنا أبسط منك لسانا ، وأحدّ منك سنانا! إشارة إلى
أنّه
الصفحه ٥٠٣ :
لعمرو بن عبد ودّ.......................... ٢٠٦
وـ إجراءات النبي العسكرية والسياسية في
هذه الحرب